الصفحه ٢١٦ : المؤمنين ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وأورد أيضاً في صفحة ١٠٧ قوله : تسألني
عن أبي بكر
الصفحه ٢١٧ :
مشتملة على أجوبة
مسائل عديدة سُئل عنها الإمام عليهمالسلام.
ومما جاء في هذه
المكاتبة قوله
الصفحه ٢٢٢ : المشهورة.
ومنها قوله :
واللهِ لن يصلوا
إليكَ بجمعِهم
حتى أُوسَّدَ في
الترابِ
الصفحه ٢٢٦ :
هي القضاء على
الإسلام خصم اليهودية والمجوسية حكم باطل ، بل هو من الكلام الذي لا يجوز قوله ،
لما
الصفحه ٢٣٧ : أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) (٤) ، وقال (وَمَنْ يَكُنِ
الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً) (٥).
وقول الجزائري
الصفحه ٢٤٢ :
الأمر تارة
بالأئمة كما في حديث «الأئمة من قريش» ، وتارة بلفظ الخلفاء كما في قوله
الصفحه ٢٤٦ : للمسلم وعليه ما على المسلم (١).
قال السندي في
حاشيته على سنن النسائي : قوله «من صلى صلاتنا» أي من أظهر
الصفحه ٢٥٣ : يشهد له ظاهر الآية ، ومن ثمّ وافقه الشافعي رضي الله عنه في قوله
بكفرهم ، ووافقه جماعة من الأئمة
الصفحه ٢٦١ : المصدر : ومما نقم
على ابن معين وعيب به قوله في الشافعي : إنه ليس بثقة. وقال : قد صح عن ابن معين
أنه كان
الصفحه ٢٦٢ : رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم باتباعها والأخذ منها ، وما أحسن قول الشاعر :
قال الشريفُ
الفاطمي
الصفحه ٢٦٣ : خاصة إلى غيرهم ، أو يؤوِّلونها بما يخرجها عن أن تكون
فضيلة خاصة بهم.
فصرفوا آية
التطهير وهي قوله
الصفحه ٢٦٤ : قوله
تعالى (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ٢٦٥ : قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : مَن كنت مولاه فعليٌّ مولاه. لأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٦ :
وكذلك صرفوا قوله
تعالى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٢٧٠ : هذا الكتاب ، إلا أنا نذكر منها ما يدل على بطلان قوله
وفساد زعمه ، ونكتفي بذكر طائفتين من تلكم الأحاديث