الصفحه ٤٤ : عليهالسلام عن آبائه الطاهرين عن النبي صلىاللهعليهوآله أو غير ذلك ، فهذا لم يتضح من الحديث.
وعلى كل
الصفحه ٤٦ : عمر بن الخطاب رضي الله عنه وفي يده ورقة من التوراة
فينتهره قائلاً : ألم آتيكم بها بيضاء نقية؟!
جوابه
الصفحه ١٠١ :
ومسلم عن ابن شهاب : أن علي بن حسين حدَّثه أنهم حين قدموا المدينة من عند يزيد بن
معاوية [بعد] مقتل حسين
الصفحه ١٠٨ : .
والله قادر على نصرهم بغير العصا ، ولكن اقتضت حكمته جل شأنه أن يمهل أعداء الدين
من أئمة الجور ، ويملي لهم
الصفحه ١٢٢ :
حتى أثبت من ذلك
مصحفاً. قال : ثمّ قال : أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما
الصفحه ١٤٢ : العزيز ، إذ قال (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ
انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من كنت مولاه فعلي مولاه». راجع سنن الترمذي ٥/٦٣٣. سنن ابن ماجة ١/٤٣.
المستدرك ٣/١٠٩ ، ١١٠. مسند
الصفحه ١٤٧ : حجرتي هذه على فرس ورسول الله يناجيه ، فلما دخل قلت : يا رسول الله ،
من هذا الذي رأيتك تناجيه؟ قال : وهل
الصفحه ١٤٨ : ؟ قلت : يا رسول الله ، فعلتَ بهذا الرجل شيئاً ما فعلته بأحد ، فكرهت أن
أقطع عليك حديثك ، مَن كان يا رسول
الصفحه ١٧٢ : الشيعة والنصارى واحدة
كما هو واضح.
ومنه يتَّضح وجه
المغالطة الواهية في قوله : فالشيعة إذن والنصارى
الصفحه ٢١٠ : تفسير
الصافي والذي هو من أشهر وأجل تفاسير الشيعة وأكثرها اعتباراً روايات كثيرة تؤكد
هذا المعتقد ، وهو أن
الصفحه ٢١٦ : ينسبها إلى الكافي ،
لتكفير طائفة كبيرة من طوائف المسلمين.
ومع أن هذين
الحديثين لا يشبهان أحاديث أهل
الصفحه ٢٢٨ : السوداء إنما كان متكلَّفاً منحولاً ، قد
اختُرع بأخَرَة ، حين كان الجدال بين الشيعة وغيرهم من الفِرق
الصفحه ٢٣٠ : والذين عاصروه من المؤرخين والرواة لم يذكروا ابن سبأ في أحاديثهم
ومصنفاتهم.
قال الدكتور عبد
العزيز
الصفحه ٢٣٢ : (٢).
والظاهر من أكثر
الأخبار أن سبب نفيه للمدائن هو ادعاء الألوهية في الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، إلا أن