الصفحه ٢٨ : .
وهذا كله لم يثبت
، بل الثابت خلافه ، فإن كتاب الكافي وإن كان من أجَل الكتب المعتمدة عند الشيعة
الإمامية
الصفحه ٥٨ :
المستعان.
ومنها : رواية عبد الأعلى مولى آل سام ، قال : سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام يقول
الصفحه ١١٤ :
معالم دينهم ،
وتوجيه أَتْباعهم التوجيه الديني العالي. وكل الثورات التي حدثت في عصرهم من
العلويين
الصفحه ١٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم (١).
وأخرج مسلم عن
الصفحه ١٦١ : : المحدَّث هو
الرجل الصادق الظن ، وهو مَن أُلقي في روعه شيء من قِبَل الملأ الأعلى ، فيكون
كالذي حدَّثه غيره
الصفحه ١٦٢ :
الإشادة بجلالته
والتنويه بعظمته وسمو مكانته ، وهي أكثر من أن يتسع لها المقام ، وإليك بعضاً منها
الصفحه ١٩٢ :
٢
ـ التطهير من الرجس وإذهاب السوء والفحشاء عنهم : قال عز من قائل (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٠٧ : يبلغوا بأعمالهم إلى مرتبة الفئة الأولى
، ولم تحطَّهم ذنوبهم إلى أن يكونوا من الفئة الثانية.
ومن هؤلا
الصفحه ٢٠٩ :
أمره (١).
ومما تقدم يظهر أن
ما زعمه الجزائري من أن كفر عامة الصحابة مما يكاد يجمع عليه رؤسا
الصفحه ٢٢٠ :
وتمييز هذين
الصنفين من صحابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا بد فيه من الاجتهاد والنظر ، بدراسة
الصفحه ٢٢٧ :
والجواب :
أن إعادة دولة
المجوس الكسروية ليست من غايات الشيعة ، ولو كانت هذه هي غايتهم لَسَعوا
الصفحه ٢٣١ : ، فتارة ذكر فيها باسم عبد الله بن
سبأ ، وتارة باسم ابن السوداء ، والذي يظهر من كلام عبد القاهر البغدادي في
الصفحه ٢٣٩ :
فهذا علي مولاه ،
اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه (١).
وأما الإمامة فهي
أحد معاني الولاية التي
الصفحه ٢٤٦ : أنه قال : من شهد أن لا إله إلا الله ، واستقبل قبلتنا ،
وصلى صلاتنا ، وأكل ذبيحتنا ، فهو المسلم ، له ما
الصفحه ٢٥٠ : موضوع الكتاب لأقمنا الأدلة الواضحة الدالة على
عداوتهم لأهل البيت عليهمالسلام من كتبهم ومن أقوال العلما