الصفحه ٢٣٢ : ، وأن عليّا عليهالسلام هو وصي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنه خير الأوصياء كما أن محمداً
الصفحه ١٣٨ : وغيرهم عن ابن عباس ، قال : لما حُضِر (١) رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن
الصفحه ١٨١ : إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ، ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ١٢٢ :
يكون (١).
وفي صحيحة أبي
عبيدة الحذاء ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : إن فاطمة مكثت بعد رسول
الصفحه ١٩٠ :
ومن ذلك يتَّضح أن
ليس المراد بأن الأئمة عليهمالسلام بمنزلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو
الصفحه ١٤٣ : (٣) ، وباب مدينة علمه (٤) ، الذي يحبه الله ورسوله ، ويحبه الله
__________________
(١) قال رسول الله
الصفحه ٢٤٦ : شعائر الإسلام (٢).
وأخرج البخاري عن
أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مَن
الصفحه ١٣٥ : أخبر أنه ليس عند أهل البيت عليهمالسلام شيء مكتوب يقرءونه قد خصَّهم به رسول الله
الصفحه ٢٧٦ :
وفي رواية أخرى ،
قالت : لقد رأيتني وإني لأحكُّه من ثوب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يابساً
الصفحه ٢١٢ : بارتداد الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو أنهم رجعوا عن أهم الواجبات الدينية المنوطة بهم
الصفحه ١٣٤ : بن عمرو ،
فإنه كان يكتب ولا أكتب (١).
هذا مع نص بعض
أعلام أهل السنة على أن علياً عليهالسلام كان
الصفحه ١٨٠ : عنوَن الجزائري به حقيقته هذه ، من أن الأئمة عليهمالسلام بمنزلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٢٢٣ : العبادِ
محبة
ولا خير ممن
خصَّه الله بالحُبِ(١)
والحاصل أن القول
بكفر واحد ممن صحب
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق (١) يعني حاطب بن أبي بلتعة الذي هو واحد من أهل بدر.
ومن
الصفحه ٢٧٢ : طعاماً ذُبح على الأنصاب : فقد أخرج البخاري
عن سالم أنه سمع عبد الله يحدّث عن رسول الله