الصفحه ٢٧٤ :
واللفظ له عن جابر بن عبد الله : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان ينقل معهم الحجارة للكعبة وعليه إزاره
الصفحه ٢٣٦ : أخرجه
مسلم والنسائي وأحمد وغيرهم عن عروة ، أن عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حدَّثتْه أن رسول
الصفحه ٢١٣ : اللهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) (١).
فإن هذا الحديث
ظاهر في أن الثلاثة المذكورين
الصفحه ١٦٥ : وأبو داود وأحمد والدارمي وغيرهم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : أتدرون ما الغيبة؟ قالوا
الصفحه ٢١٠ : أصحاب رسول الله قد ارتدوا بعد وفاته إلا آل البيت ونفراً
كسلمان وعمار وبلال رضي الله تعالى عنهم.
وأقول
الصفحه ١٨٧ :
تكفير المسلم
إيقاعاً للنفس في المهالك ، فقد أخرج مسلم وغيره عن ابن عمر أنه قال : قال رسول
الله
الصفحه ٢٤٣ : بُني على خمس كما روي عن ابن عمر أنه قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : بُني الإسلام على خمس
الصفحه ١٩١ : كعب بن عجرة ، أنه قال : سألْنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقلنا : يا رسول الله ، كيف الصلاة
الصفحه ٢٧٣ :
أن يُنَزَّل على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوحي ، فقدَّم إليه رسول الله
الصفحه ١٦٢ : : روى
أصحابنا أنه دخل مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
__________________
(١) تقريب التهذيب
الصفحه ١٦٠ : والطحاوي وغيرهم عن أبي هريرة أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقد كان فيما قبلكم من الأمم
الصفحه ٢٤٨ :
من الدين أن أحب قرابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا كانوا من المتقين ، لأنه كان يحب قرابته ، وأنشد
الصفحه ٢٤٥ :
أنه قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : النجوم أمان لأهل الأرض من الغرق ، وأهل بيتي أمان
الصفحه ٣١٠ :
اعتقاد أن أئمة
الشيعة بمنزلة رسول الله (ص)..................................... ١٧٩
ضعف الرواية
الصفحه ٢١١ : ، فمعنى
الحديث هو أن الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رجعوا عما التزموا به في حياته