الشيعة ، بسبب الأوضاع السياسية المعاصرة في المنطقة.
ومع كل هذا فقد رأيت أن أكتب في ردّه ما يرفع الشبهة ، ويدفع الفرية ، ويكشف الباطل من الحق ، والكذب من الصدق ، نظرا للاهتمام الكبير الذي حظي به هذا الكتيب عند كثيرٍ من الناس. سائلا المولى جل شأنه أن ينفع به إخواني المؤمنين ، وينفعني به يوم فقري وفاقتي ، إنه سميع قريب مجيب ، وهو الهادي إلى الحق والصواب ، وإليه المرجع والمآب ، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين الأطياب.
السبت ١ / ٩ / ١٤١٤ ه |
علي آل محسن |