الصفحه ١٩٥ : ، إلى غير ذلك مما هو معلوم من عقائدهم؟!
وأما فصل أمَّة
الشيعة عن المسلمين فقد أجبنا عنه فيما تقدَّم
الصفحه ٢٠ :
كانت الأصول
الأربعمائة التي حوت آثار الصادقين عليهمالسلام متداولة ومتوافرة ، وهذان الأمران ربما
الصفحه ١٦٧ :
الأصلي في اليمين
، وأيضاً : كلما كان الإنسان أكثر تعظيماً لله تعالى كان أكمل في العبودية ، ومن
الصفحه ١٧٠ :
قاله فعقيدة
الشيعة في الإمام موسى الكاظم عليهالسلام معروفة غير خافية على أحد ، ولا يمكن أن
الصفحه ١٧١ : بنفسه تتبَّع الرشيد الشيعة ولاحقهم ، فإما أن
يهلكهم ، أو يظفر بالإمام عليهالسلام ، فاختار الإمام
الصفحه ١٩٤ : الاختلاق والكذب الملفَّق أيها الشيعي هو دائماً
فصل أمَّة الشيعة عن الإسلام والمسلمين للقضاء على الإسلام
الصفحه ٣١٠ :
اعتقاد أن أئمة
الشيعة بمنزلة رسول الله (ص)..................................... ١٧٩
ضعف الرواية
الصفحه ٣١١ : أبي طالب
(ع) الدالة على إيمانه.................................... ٢٢٢
رد قوله بأن هدف
الشيعة من
الصفحه ١٧٢ : والنصارى في
عقائدهم حتى يترتب على أولئك ما هؤلاء.
والحاصل أن الشيعة
والنصارى لم تتَّخذ عقيدتهم في هذه
الصفحه ٢٠٩ : ء الشيعة وبه
تنطق تآليفهم وتصرِّح كتبهم ، غير صحيح (٢) ، وحسبك أنه لم يدلِّل على زعمه بدليل واحد منقول من
الصفحه ١٥٨ :
معنى الحديث
قوله عليهالسلام : «إن الله غضب على الشيعة» يعني به جماعة من الشيعة
المعاصرين له
الصفحه ١٩٦ :
ضعيفة ، لا يمكن
أن يكون لها هذا الأثر العظيم في فصل الشيعة عن باقي المسلمين ، ولا سيما إذا
علمنا
الصفحه ٢٠٠ :
وتحقق الموالاة.
وثانياً : اعتراف جمع من أرباب التحقيق من أهل السنة بمتابعة
الشيعة لأهل البيت
الصفحه ٦ :
واسع ، وضويق به
كثير من الشيعة في في أماكن كثيرة من هذه البلاد.
والسبب في كل هذه
العناية يرجع
الصفحه ١١ : كتاب «الكافي» ، الذي يُعتبر من
مصادر استنباط الأحكام الفرعية عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية ، لمؤلفه