الصفحه ٢٤٩ :
الذهبي (١) والسيوطي (٢) وابن العماد الحنبلي (٣) من حفَّاظ الحديث ، وهو ناصبي معروف ، روى له
الصفحه ٩٤ : والقبح ، لا يمكنك وأنت العاقل إلا أن تتبرأ منها ولا تعترف بها ، وهي:
١ تكذيب علي رضي
الله عنه في قوله
الصفحه ٢٧٩ :
فاشرب ولُط
وازنِ وقامرْ واحتجِجْ
في كل مسألةٍ
بقول إمامِ
قال
الصفحه ٩٩ : كانت عنده فلا نجد
محذوراً في القول بحيازتهم لها بعد ذلك ، إذ انّها كانت في أيديهم عند ما قُبض
رسول الله
الصفحه ١٧٤ :
ركبت على اسم
الله في سفن النجا
وهم أهل بيت
المصطفى سيدِ الرُّسلِ
وأمسكتُ
الصفحه ٨٤ : قرآن آخر لأظهروه ولما خافوا في الله لومة لائم ، وكل مَن
نسب إليهم غير هذا فهو كاذب مفترٍ عليهم ، وقد
الصفحه ١٥٣ :
على الشيعة لا
محذور فيه ، والأحاديث الصحيحة المروية في كتب أهل السنة تعضِّده وتؤيِّده ، مع أن
مثله
الصفحه ٢١٢ :
وبهذا المعنى
للارتداد فسَّر ابن الأثير هذه اللفظة التي وردت في أحاديث الحوض التي سيأتي ذكرها
، حيث
الصفحه ٢٤٧ : يزعمون أنهم يحبّون أهل البيت عليهمالسلام إلا أن ما يظهر منهم خلاف ذلك.
ويكفي في الدلالة
على ذلك أن
الصفحه ١٥٧ : الله لهم ، ويدخلهم الجنة بغير حساب.
والجواب :
أنا ذكرنا أن هذا
الحديث ضعيف السند ، فلا يصح العمل به
الصفحه ١٧١ : .
والحاصل أن الحديث
لا يدل على أن الإمام فدى الشيعة من غضب الله وعذابه حتى يلزم منه اتحاد الشيعة
والنصارى في
الصفحه ١٨٠ : عنوَن الجزائري به حقيقته هذه ، من أن الأئمة عليهمالسلام بمنزلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٢٣٥ :
نبي (١).
وقال الشيخ الطوسي
وابن داود : عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو
الصفحه ١٠٩ :
آمَنْتُمْ
لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ ، إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
الصفحه ٣١٠ :
اعتقاد أن أئمة
الشيعة بمنزلة رسول الله (ص)..................................... ١٧٩
ضعف الرواية