الصفحه ١٦١ :
قال
ابن حجر : «محدَّثون» جمع
محدَّث ، واختُلف في تأويله ، فقيل : مُلهَم. قاله الأكثرون ، قالوا
الصفحه ٣٦ : : أحدهما
: أنه ضعيف ، وهو خيرة النجاشي وابن الغضائري والشيخ في الفهرست ، والعلَّامة في
الخلاصة وجملة من
الصفحه ٤٥ : ، وحدّثوا عن بني إسرائيل ولا
حرج ، ومن كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار (١).
قال ابن حجر
العسقلاني
الصفحه ٢٢٨ : بالرياض :
وعلى أية حال ، فسَيف وهو راوي قصة ابن سبأ كما سيأتي أراد طعن الشيعة في الصميم ،
وذلك بنسبة مذهب
الصفحه ١٠٣ : التي تظهر في آخر الزمان ،
تخرج وفي يدها خاتم سليمان وعصا موسى.
فقد أخرج الترمذي
وحسَّنه وابن ماجة
الصفحه ٢٢٩ : الموضوعات عن الأَثبات (٥).
وقال ابن عدي :
عامة حديثه منكَر (٦).
وقال الحاكم :
اتُّهم بالزندقة ، وهو في
الصفحه ١٢٨ :
قالت فاطمة : كان
بعثه في حاجة. قالت : فجاء بعد. قالت : فظننت أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت
الصفحه ٢١٢ :
وبهذا المعنى
للارتداد فسَّر ابن الأثير هذه اللفظة التي وردت في أحاديث الحوض التي سيأتي ذكرها
، حيث
الصفحه ٢٣٩ : مرَّ بيانها ، وهو المعنى الأخير لها. وقد أثبتها الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز في آيات كثيرة
الصفحه ٦٤ :
والباطن (١).
وكان أمير
المؤمنين عليهالسلام يخبر بذلك مراراً ، كما أخرج ابن سعد وأبو نعيم
الصفحه ١٣٦ :
ككذب
على أحدكم ، من كذب عليَّ متعمداً فليلج النار.
والجواب
إن أراد أن ما جاء
في الحديث من أن
الصفحه ١٨٠ :
ومن رواتها أيضاً
جماعة بن سعد الخثعمي أو الجعفي ، وهو ضعيف في الحديث ، خطَّابي المذهب ، خرج مع
أبي
الصفحه ٢٣٥ : العلامة
الحلي ، ص ٢٣٧. وهي عين عبارة ابن طاوس كما في التحرير الطاووسي ، ص ١٧٣.
(٢) تنقيح المقال ٢/١٨٣
الصفحه ١٣٨ : في أن يكون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أملى على أمير المؤمنين عليهالسلام صحيفة جامعة في الحلال
الصفحه ٢٩١ : : ابن عبد البر القرطبي ، دار الكتب العلمية بيروت.
٤٧ ـ جامع البيان
في تفسير القرآن (نفسير الطبري