الصفحه ٥١ :
أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقه إذا رجع إلى
منزله أن لا ينام
الصفحه ٨٥ :
الدفتين ، لم
يُزَد فيه ولم يُنقَص منه.
قال الشيخ الصدوق
: اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله
الصفحه ١٧٢ :
العقائد ، وإلا
لكان المسلمون والوثنيون وعُبَّاد غير الله سبحانه متَّحدين في عقيدة الربوبية ،
وهذا
الصفحه ٢١٦ :
عنهما ففي كتب القوم
نصوص لا تحصى كثرة في تكفير الشيعة لهما ، ومن ذلك ما جاء في كتاب الكليني صفحة
الصفحه ٣٠٦ :
مناقشة الجزائري في دلالة الحديثين................................................ ٣٩
رد قوله
الصفحه ١٣ :
إلا أن المؤلف لم
يثبت لقارئه أن كتاب «الكافي» هو من كتب الشيعة المعتمدة في إثبات المذهب ، فضلاً
عن
الصفحه ٣٠ :
أثبتوا في
مصنفاتهم أن كتاب الكافي كما تقدم فيه جملة وافرة من الأحاديث الضعيفة التي لا
يجوز العمل
الصفحه ٧٩ :
النبوية الطاهرة جمع
ألفاظ القرآن الكريم في مصحف ، فإنا قد بيَّنا فساده.
بل الذي ذهب إليه
مَن
الصفحه ٩٤ :
قال الجزائري :
وبعد : أيها الشيعي إن هذا المعتقد في هذه الحقيقة بالذات يلزمك أموراً في غاية
الفساد
الصفحه ١٢٤ : ء لقلنا : إن غير الشيعة الإمامية هم الذين قد
استغنوا عن كتاب الله العزيز بما سطّروه في كتبهم المعتمدة من
الصفحه ١٨٩ :
المستمسك (١) وغيرهم.
قال
الجزائري : هذه الرواية ، فإنها وإن كان في ظاهرها بعض التناقض ، فإنها
الصفحه ٢٢٧ : ،
وكان المغيرة قد ضرب عليه مائة درهم في الشهر كما في بعض الأخبار ، أو أربعة دراهم
في اليوم كما في بعض آخر
الصفحه ٢٥٧ : ) (١).
ثمّ إن غير
المعصوم لا يُوثق بصحة قوله ، ويُشَك في نفاذ أمره وحكمه ، لاحتمال خطئه ونسيانه
وغفلته وجهله
الصفحه ٢٧٩ :
فاشرب ولُط
وازنِ وقامرْ واحتجِجْ
في كل مسألةٍ
بقول إمامِ
قال
الصفحه ٦ :
واسع ، وضويق به
كثير من الشيعة في في أماكن كثيرة من هذه البلاد.
والسبب في كل هذه
العناية يرجع