الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في أمور الدين والدنيا ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يحرص على تعليمه كما أخرج الترمذي وحسَّنه عن
الصفحه ١٣٩ : أن الذي أراده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من ذلك الكتاب هو أن يكتب مهمات أحكام الدين ، أو ينص على
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام ، فكتب من إملائه صلىاللهعليهوآلهوسلم صحيفة جامعة مشتملة على كل أحكام الدين من الحلال والحرام
الصفحه ١٤٣ : ، ص ٢٠٥ ، والحافظ شمس الدين الجزري في أسنى المطالب ، ص ٥ ،
والألباني في سلسلة الاحاديث الصحيحة ٤/٣٤٣
الصفحه ٢١٢ : بارتداد الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو أنهم رجعوا عن أهم الواجبات الدينية المنوطة بهم
الصفحه ٢٢٢ :
ولقد علمتُ بأن
دينَ محمدٍ
مِن خيرِ أديانِ
البريَّةِ دينا
الصفحه ٢٩٣ :
٦٠ ـ الدر المنثور
في التفسير بالمأثور : جلال الدين السيوطي. دار الفكر بيروت ١٤٠٣ ه.
٦١ ـ دلائل
الصفحه ٢٩٥ :
٨٠ ـ سير أعلام
النبلاء : شمس الدين الذهبي ، تحقيق شعيب الأرناءوط وجماعة. مؤسسة الرسالة بيروت
١٤١٠
الصفحه ٣٠٠ :
١٣٣ ـ لباب النقول
في أسباب النزول : جلال الدين السيوطي ، دار إحياء العلوم بيروت ١٤٠٣ ه.
١٣٤
الصفحه ٤٧ : وأحكام باطلة أو منسوخة لا يجوز العمل بها ، لا مثل الدعاء والمواعظ التي لا
بأس بالنظر فيها.
أو أن النبي
الصفحه ١٢٤ :
وكل ذلك حق لا
يجوز نسبته إلى الباطل كما هو واضح.
على أنّا لو أردنا
أن نثير الدفائن ونُخرج المخبو
الصفحه ١٧١ : .
والحاصل أن الحديث
لا يدل على أن الإمام فدى الشيعة من غضب الله وعذابه حتى يلزم منه اتحاد الشيعة
والنصارى في
الصفحه ١٠٢ :
أقول :
لقد أوضحنا أن
أحاديث هذا الباب من الكافي كلها ضعيفة. وعليه فنحن لا نعلم بصدور هذا القول
الصفحه ١٣١ : يسمع منه صلىاللهعليهوآله ما لا يسمعه غيره ، وأن يعلم منه ما لا يعلمه غيره ، كما
صحَّ عندهم مثل ذلك
الصفحه ١٦٨ :
أن الله سبحانه
أوحى إلى الإمام عليهالسلام ، ولو سلَّمنا بدلالته على ذلك فالوحي لا يستلزم النبوة