الصفحه ١٩٥ :
أئمة أهل البيت عليهمالسلام هم الذين تجب مودَّتهم وموالاتهم وطاعتهم ، والاقتداء بهم
، والتمسّك
الصفحه ٢٣٤ :
١ ـ أنا لا نجد
حديثاً واحداً مروياً عنه في كتب الإمامية.
٢ ـ أن أحاديث
أئمة أهل البيت
الصفحه ٢٥٣ : يشهد له ظاهر الآية ، ومن ثمّ وافقه الشافعي رضي الله عنه في قوله
بكفرهم ، ووافقه جماعة من الأئمة
الصفحه ٦٣ : ادَّعى العلم بأحكام القرآن وفهم معانيه الظاهرة والباطنة كما أرادها
الله تعالى من غير أئمة أهل البيت
الصفحه ٧٨ : فيما اختصّهم به ، وهذا لا محذور فيه.
قال : اللهم إنا
لنعلم أن آل بيت رسولك بُرَآء من هذا الكذب
الصفحه ١٠٦ : أولها إلى آخرها.
وأقول :
لا أدري كيف
يُلزَم كل شيعي بالازدراء منه؟! وهل يُعد الازدراء من الشيعة من
الصفحه ١٨٧ : .
قال النووي : اعلم
أن مذهب أهل الحق يعني أهل السنة أنه لا يُكفَّر أحد من أهل القبلة بذنب ، ولا
يُكفَّر
الصفحه ١٩٠ :
ومن ذلك يتَّضح أن
ليس المراد بأن الأئمة عليهمالسلام بمنزلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو
الصفحه ٣٣ : أيها الشيعي بها : هو ما جاء في كتاب الكافي من قول
المؤلف : «باب أن الأئمة عليهمالسلام عندهم جميع الكتب
الصفحه ٤٦ : : أن ما عند
أئمة أهل البيت عليهمالسلام من كتب الأنبياء السابقين لم تصل إليها يد التحريف كما مر
الصفحه ٥٧ : (٤).
وأما باقي أحاديث
الباب فكلها تدل على أن الأئمة عليهمالسلام عندهم علم الكتاب كله.
ومنها : رواية سلمة
الصفحه ٥٩ : المسلمين إلا الأئمة من آل البيت
اعتقاد فاسد وباطل ، القصد منه عند واضعه هو تكفير المسلمين من غير آل البيت
الصفحه ١٦٢ : ، صدوق عابد (١).
وقال : ومناقبه
كثيرة (٢).
وقال أبو حاتم :
ثقة صدوق ، إمام من أئمة المسلمين
الصفحه ١٩٣ : (٢).
فإذا كان الحال
كذلك فأي غضاضة في أن تكون طاعة أئمة أهل البيت عليهمالسلام واجبة ، ويكون اتِّباعهم
الصفحه ٢٠١ : الشيعة الإمامية هم أتباع أئمة أهل البيت عليهمالسلام مع تحقق هذه الأمور ، لحقَّ لنا إنكار متابعة كل فرقة