الصفحه ٢٤ : هذا الحديث أو ذاك ، لأن اجتهاد مجتهد لا يكون حجَّة على غيره
من المجتهدين.
لا يُحتج بكتاب
الكافي في
الصفحه ٣٤ : ء؟
قال : هي عندنا وراثة من عندهم ، نقرأها كما قرءوها ، ونقولها كما قالوا ، إن الله
لا يجعل حجَّة في أرضه
الصفحه ٤٤ : : فهو لا يدل أيضاً على ما قاله ، بل إن أقصى ما يدل عليه الحديث أن أبا عبد
الله عليهالسلام كان يدعو بدعا
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله أبطأ علي عن بيعة أبي بكر ، فلقيه أبو بكر فقال : أكرهت
إمارتي؟ فقال : لا ، ولكن آليت أن لا أرتدي
الصفحه ٦٤ :
لا شك في كفره وضلاله ، إذ من المحتمل أن يكون بعض القرآن الذي لم يحصل عليه
المسلمون مشتملاً على
الصفحه ٧٠ :
ورجمنا ، والذي
نفسي بيده لو لا يقول الناس : «زاد عمر في كتاب الله» لكتبتها : «الشيخ والشيخة
الصفحه ٧٣ : مردويه من طُرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود
أنه كان يَحُك المعوذتين من المصحف ويقول : لا تخلطوا القرآن
الصفحه ٧٩ : خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا
يُعتَد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث
الصفحه ٩٧ : أحدث فيها أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ،
لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا
الصفحه ١٠١ : أنت معطيَّ سيف رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ فإني أخاف أن يغلبك القوم عليه ، وأيم الله لئن أعطيتنيه
لا
الصفحه ١٠٣ : النظر» ص ٤٤ : والحكم عليه أي على الحديث بالوضع إنما هو بطريق
الظن الغالب لا بالقطع ، إذ قد يصدق ، لكن لا
الصفحه ١١١ : هذا الكذب المرذول هو إثبات هداية الشيعة وضلال مَن عداهم من
المسلمين.
وأقول :
إن هداية الشيعة
لا
الصفحه ١٢٠ : النتيجة الحقيقية لهذا الاعتقاد الباطل لا يمكن أن تكون إلا
كما يلي :
١ ـ الاستغناء عن
كتاب الله تعالى
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ونسبة الخيانة إليه صلىاللهعليهوآله
كفر لا شك فيه ولا جدال.
والجواب
١ ـ أن اختصاص
النبي
الصفحه ١٥٠ : الحفَظة ، وكانت تكلّمه حتى اكتوى (٣).
إلى غير ذلك مما
لا يُحصى كثرة ، ولا نحتاج إلى تتبّعه واستقصائه