الصفحه ٥٦ :
سنده عمرو بن أبي
المقدام ، وهو مختلف في وثاقته.
قال المولى
المجلسي قدسسره : الحديث الأول [في
الصفحه ٥٨ : : والله إني لأعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنه
في كفّي ، فيه خبر السماء وخبر الأرض ، وخبر ما كان وخبر
الصفحه ٩٢ :
أما
الحديث الأول : الذي أورده الجزائري في حقيقته هذه فقد رواه الكليني رحمهالله عن محمد بن يحيى
الصفحه ١٢٤ : الأولى.
شُبْهة وجوابها
لعل
الخصم يقول : إن كل ذلك لا يصح
، ولو أنا علمنا أن علياً عليهالسلام كتب
الصفحه ١٩٨ :
ومن الواضح أن
الذين أشار إليهم الجزائري بيد الاجرام الأولى وروح الشر التي أبعدت الشيعة عن
طريق أهل
الصفحه ٢٤١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أول من دعا إليها ، حيث قال : من كنت مولاه فعلي
مولاه.
وقال : إن
الصفحه ٢٥٧ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (٢) مع أن الله سبحانه ساوى في هذه الآية بين طاعته وطاعة
الصفحه ٢٦٥ : الأولى بالتصرّف ، لأن الولاية لو كانت
بمعنى النصرة والمحبة لكانت عامة للمؤمنين ، لقوله تعالى
الصفحه ٣٠٥ : .................................................................... ٢٨
كشف الحقيقة الأولى........................................................... ٣١
رد قوله
الصفحه ٣٠٦ : : الأول : العلم بما فيه................................ ٥٩
الثاني : جمعه مرتّباً
كما انزل
الصفحه ٦ : إلى أمرين :
الأمر
الأول : أن المؤلف زعم
أنه قد اعتمد فيما وصل إليه من نتائج على كتاب «الكافي» ، الذي
الصفحه ٣١ :
كشف الحقيقة الأولى
الصفحه ٤٤ : التحريف ولا سيما في الدعاء وما شابهه جائز ، وهو أولى
من
الصفحه ٥٩ : سوره وآياته في مصحف كما ظن الجزائري ، بل المراد
بجمعه أحد معنيين :
المعنى
الاول : هو العلم
بتفسيره
الصفحه ٦٠ : الذي ذكره الجزائري فلم يكن مراداً بالحديثين الأولين ، ولم تحمْ
حوله باقي الأحاديث الأُخر المذكورة في