الصفحه ٣٠٨ : .............................. ١٢٦
منزلة أمير المؤمنين
(ع) عند رسوله الله (ص)..................................... ١٢٩
حرص أمير
الصفحه ٣٥ :
أيضاً عن مفضل بن عمر ، قال : أتينا باب أبي عبد الله ونحن نريد الإذن عليه ،
فسمعناه يتكلم بكلام ليس
الصفحه ٧٩ : وقفنا على قوله من علماء الشيعة الأبرار أن القرآن كان مجموعاً في زمان رسول
الله صلىاللهعليهوآله غير
الصفحه ٥١ :
أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقه إذا رجع إلى
منزله أن لا ينام
الصفحه ٨٠ : بالحشوية من أهل السنة القائلين بتحريف القرآن
والعياذ بالله ، فإنهم لا يفقهون (١).
وهذا ما دلَّت
عليه
الصفحه ١٣٤ : علي رضي الله عنه في قوله الثابت الصحيح : لم يخصنا رسول
الله آل البيت بشيء ، وكذب على علي
الصفحه ٢١٩ : وغيرها ، ومن أنكر ذلك
فهو مكابر متعصب عنيد ، أو جاهل بليد.
وأما أصحاب رسول
الله المنتجبون ، وحواريوه
الصفحه ٢٩ :
حديث رسول الله صلىاللهعليهوآله مما رواه الخصوم في كتبهم المعتمدة ، ولم يُلزِموا
مخالفيهم بما رووه هم
الصفحه ٢٥٦ :
وقال القرطبي :
وقد كان يشاور أصحابه في الآراء المتعلقة بمصالح الحروب (١).
ثمّ إن أهل السنة
الصفحه ٢٢٤ : قلنا برجوع أكثرهم عن
بيعة أمير المؤمنين عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا المعنى
الصفحه ٢٥٧ : وتعمده للكذب ، فلا يتوجه الأمر بطاعته مطلقاً في قوله تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٩٧ : سنن النسائي في شرح قول السائل : «هل عندكم من رسول الله صلىاللهعليهوآله شيء سوى القرآن؟» : أي شي
الصفحه ٢١٠ : أصحاب رسول الله قد ارتدوا بعد وفاته إلا آل البيت ونفراً
كسلمان وعمار وبلال رضي الله تعالى عنهم.
وأقول
الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام : فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة ، قال : خلق الله
آدم على صورته ، طوله ستون ذراعاً
الصفحه ٢٧٢ : البخاري ومسلم عن أبي هريرة حديثاً طويلاً رواه عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال فيه : يجمع الله الناس