الصفحه ٧٠ :
فارجموهما البتة» فإنا قد قرأناها (١).
وأخرج الحاكم عن
أبي أمامة أن خالته أخبرته ، قالت : لقد أقرأنا رسول
الصفحه ١٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم (١).
وأخرج مسلم عن
الصفحه ٣١٠ :
اعتقاد أن أئمة
الشيعة بمنزلة رسول الله (ص)..................................... ١٧٩
ضعف الرواية
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآله ردَّة في الإسلام
وكفر بإجماع المسلمين ، فسبحان الله كيف يرضى الشيعي المغرور بعقيدة تُفترى له
افترا
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد ارتدّوا من بعده فهو بيان ما أراد رسول الله بيانه
للأمة ، حتى لا يُغتَر بكل من يدَّعي الصحبة
الصفحه ٩٦ : أيضاً : أن
علياً خطب فقال : ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله وما في هذه الصحيفة ... (٢).
وفي رواية
الصفحه ٢٦٤ : ) وفي البيت فاطمة وعلي والحسن والحسين ، فجلَّلهم رسول الله
بكساء كان عليه ، ثمّ قال : هؤلاء أهل بيتي
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خاتماً من ورِق (١) ، وكان في يده ، ثمّ كان بعدُ في يد أبي بكر
الصفحه ١٣١ :
وإنك على خير (١).
والحاصل أن منزلة
علي عليهالسلام من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تقتضي أن
الصفحه ٢٤٢ :
ديناً مستقلاً عن دين المسلمين ، له أصوله ومبادئه وكتابه وسنَّته وعلومه ومعارفه.
وقد تقدم في هذه الرسالة
الصفحه ٢٦٨ : إن لله يدَيْن؟ قيل : نقول ذلك ،
وقد دلَّ عليه قوله عزوجل (يَدُ اللهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ) وقوله عزوجل
الصفحه ٢٤٦ : شعائر الإسلام (٢).
وأخرج البخاري عن
أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مَن
الصفحه ١٤٤ : (٣)؟!
وهل يحق لمسلم
يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينفي عن فاطمة الزهراء عليهاالسلام الأهلية لذلك ، وهي سيّدة
الصفحه ١٢٢ :
يكون (١).
وفي صحيحة أبي
عبيدة الحذاء ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : إن فاطمة مكثت بعد رسول
الصفحه ٢٣ : البخاري مما روي عن النبي قد صح عنه ، ورسول الله (ص) قاله ،
لا شك أنه لا يحنث ، والمرأة بحالها في حبالته