الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق (١) يعني حاطب بن أبي بلتعة الذي هو واحد من أهل بدر.
ومن
الصفحه ١١٢ : الإسلامية ، وكيف
يعيش علماء الشيعة على حساب هدم الإسلام وتمزيق شمل المسلمين بإثبات أن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٨٧ :
تكفير المسلم
إيقاعاً للنفس في المهالك ، فقد أخرج مسلم وغيره عن ابن عمر أنه قال : قال رسول
الله
الصفحه ٢١٥ :
بعدك (١).
وأخرج البخاري
واللفظ له ومسلم ، عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله : إني فرطكم على
الصفحه ٢١٢ : بارتداد الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو أنهم رجعوا عن أهم الواجبات الدينية المنوطة بهم
الصفحه ١٣٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله علَّم علياً عليهالسلام ألف باب من العلم ، يُفتح له من كل باب ألف باب هو
الصفحه ٢٥٢ : فلان؟ إنه
لآدانا للأمانة ، وأصدقنا للحديث (١).
وفي خبر أبي علي ،
قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مُتَغَشٍّ بثوبه ، فانتهرهما أبو بكر فكشف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن وجهه فقال : دعهما يا أبا
الصفحه ٢٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
والولي هنا لا يصح
أن يكون بمعنى الناصر والمحب ، بل هو بمعنى
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا محمد ، إنّا نجد أن الله يجعل السماوات على
إصبع ، والأرضين على إصبع ، والشجر على إصبع
الصفحه ٦٩ : بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن الله قد بعث محمداً صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٨ : وغيرهم عن ابن عباس ، قال : لما حُضِر (١) رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن
الصفحه ١٣٢ : عبد الله بن
عمرو بن هند الحبلي ، قال : قال علي : كنت إذا سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أعطاني
الصفحه ١٢٨ : فقعدنا
عند الباب ، وكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكبَّ عليه علي فجعل يسارُّه ويناجيه ،
ثمّ قُبض رسول الله
الصفحه ٢٦٢ :
كلها ترشد إلى
اتباع مذهب أهل البيت عليهمالسلام دون غيرهم.
وأما مذاهب أهل
السنة فما أمر الله ولا