الصفحه ١٤٦ : فقال : يا رسول الله ، ما
الإيمان؟ قال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتابه ولقائه ورسله ، وتؤمن بالبعث الآخر
الصفحه ٢٣٨ : الناس ، ألستُ أولى بكم من أنفسكم؟
قالوا : بلى يا رسول الله. قال : فمن كنت مولاه
الصفحه ٢١٨ : كثيرة تطعن
في بعض آخر منها ، بل فيها ما هو أدهى وأمَرّ ، وهو الطعن في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٢ : ، حديث عهد بالإسلام ، قد
أظهر الغلو في علي عليهالسلام ، كيف تأتَّى له أن يعبث بعقول صحابة رسول الله
الصفحه ٧١ : : فمُرْ بنا إليه. قال : فجاء إلى أُبي ، فقال : ما
يقول هذا؟ قال أُبي : هكذا أقرأنيها رسول الله
الصفحه ٢٧٣ : ومسلم عن أبي
هريرة ، أنه قال : أُقيمت الصلاة وعُدّلت الصفوف قياماً ، فخرج إلينا رسول الله
الصفحه ٢٤٠ :
أنه قال : الأئمة
من قريش (١).
قال
الجزائري : وبالدعوة إلى الولاية كُفِّر أصحاب رسول الله
الصفحه ٢١٣ : التزموا ببيعة أمير المؤمنين عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يبايعوا غيره ، حتى بايع
الصفحه ١٣٧ : عندهم أن
أبا هريرة كان عنده وعاءان من العلم تلقَّاهما من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فبثَّ
الصفحه ٦٣ :
مسعود وغيرهم من
مئات أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
والجواب :
لقد نص الحديث على
كذب كل من
الصفحه ١٦٠ : والطحاوي وغيرهم عن أبي هريرة أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقد كان فيما قبلكم من الأمم
الصفحه ١٢٩ : منزلة من رسول الله ٠ لم تكن لأحد من
الخلائق ، آتيه بأعلى سَحَر ، فأقول : السلام عليك يا نبي الله. فإن
الصفحه ٢٧٤ :
وأجراً.
وعن أبي هريرة ،
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم إنما أنا بشَر
الصفحه ١٨٠ : عنوَن الجزائري به حقيقته هذه ، من أن الأئمة عليهمالسلام بمنزلة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ١٢٧ : علياً يوم الطائف فانتجاه ، فقال الناس : لقد طال نجواه مع
ابن عمه. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم