الصفحه ١٩٠ : بالمؤمنين من أنفسهم ، إذ قال : أيها الناس ،
ألستُ أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : فمن
الصفحه ٢٢١ : ذلك الرجل ، دخل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبره ما قال معاذ ، فقال له النبي
الصفحه ٩٤ : وقد سئل : هل خصّكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم آل البيت بشيء؟
فقال : لا ، إلا ما كان في قراب سيفي هذا
الصفحه ١١٩ : علياً عليهالسلام ألف باب من العلم يفتح منه ألف باب. قال : فقال : يا أبا
محمد ، علَّم رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
خاصة وأهل البيت عليهمالسلام عامة وبين تكفير أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والحال أن
الصفحه ١١٠ :
والحاصل أن الله
سبحانه قد استنفد مع فرعون كل السبل ، إلا أنه أبى واستكبر وأسرف وعلا علواً
كبيراً
الصفحه ١٣٥ : أخبر أنه ليس عند أهل البيت عليهمالسلام شيء مكتوب يقرءونه قد خصَّهم به رسول الله
الصفحه ١٦٥ : وأبو داود وأحمد والدارمي وغيرهم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : أتدرون ما الغيبة؟ قالوا
الصفحه ٧٦ : ، قالت : قرأ عليَّ أبي وهو ابن ثمانين سنة في مصحف عائشة «إن الله
وملائكته يصلون على النبي ، يا أيها الذين
الصفحه ٢٦٧ :
أحِبُّوا الله لما
يغذُوكم بنِعَمه ، وأحبّوني بحب الله ، وأحبّوا أهل بيتي لحبّي (١).
هذه نماذج من
الصفحه ٢٤٣ : بُني على خمس كما روي عن ابن عمر أنه قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : بُني الإسلام على خمس
الصفحه ٢٧٧ :
ثمّ كيف نجد السنة
النبوية الصحيحة عند أهل السنة وهم يروون بأنهم ضيَّعوا كل شيء كان على عهد رسول
الصفحه ٩٨ : فيقال : قد فعلناه. فيقول : صدق الله
ورسوله. فقال له الأشتر : هذا الذي تقول أهو شيء عهد إليك رسول الله
الصفحه ٨٤ : قرآن آخر لأظهروه ولما خافوا في الله لومة لائم ، وكل مَن
نسب إليهم غير هذا فهو كاذب مفترٍ عليهم ، وقد
الصفحه ٢٧٦ : جبريل ، فقال : يا
محمد ، إنك رسول الله حقاً. فيسكن لذلك جأشه ، وتقر عينه فيرجع ، فإذا طالت عليه
فترة