الصفحه ٤٠ :
أعاد الله أمره
بالخروج من السّماء تأكيدا للأمرين الأول والثّاني : قال : (فَاهْبِطْ مِنْها) ـ إلى
الصفحه ٦٥ : ، وأمّية ابن أبي الصّلت ، وقد قال
لهم زيد بن عمرو : «إنّ الله خلق الشّاة وأنزل لها الماء من السّماء وأنبت
الصفحه ٧٩ : الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ
أَلِيمٍ) [الأنفال
الصفحه ٨٣ : عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولاً) [الإسراء : ٩٤ ،
٩٥].
ومعنى (يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي
الصفحه ١٠٨ : ) الآية.
والحجاب : سور ضرب
فاصلا بين مكان الجنّة ومكان جهنّم ، وقد سمّاه القرآن سورا في قوله : (فَضُرِبَ
الصفحه ١١٦ : : (إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ)
الصفحه ١٢٥ : عنها : «فقال : فعل الله فعلا في العرش سمّاه استواء». قد
تأوّله المتأخّرون من الأشاعرة تأويلات ، أحسنها
الصفحه ١٢٧ : وعاقبته ،
وكذلك أشار القرآن إلى أن من الموجودات العلويّة موجودا منوّها به سمّاه العرش
ذكره القرآن في آيات
الصفحه ١٣٧ : لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً) [الجن : ١٦] ـ وقوله
ـ (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ
الصفحه ١٤٤ : الحقّ من
عندك فأمطر علينا حجارة من السّماء أو ائتنا بعذاب أليم»). وليعلم أهل الكتاب
وغيرهم أنّ ما لقيه
الصفحه ١٧١ : الجماعة ، ويقال عثا يعثو ـ من باب
سما ـ عثوا وهي لغة دون الأولى ، وقال كراع ، كأنّه مقلوب عاث. والعثي
الصفحه ١٧٦ :
أسباب أرضيّة كالزلازل ، فالرّجفة اسم للحالة الحاصلة ، وقد سمّاها في سورة هود
بالصّيحة فعلمنا أنّ الذي
الصفحه ١٨٣ : ء النّازل من السّحاب ، يقال : مطرتهم السّماء ـ بدون همزة
ـ بمعنى نزل عليهم المطر ، كما يقال : غاثتهم ووبلتهم
الصفحه ١٨٤ :
حِجارَةً مِنَ السَّماءِ) [الأنفال : ٣٢] ،
كذا قال الزّمخشري ـ هنا ـ وقال ، في سورة الأنفال : قد كثر الإمطار
الصفحه ١٨٥ : مُنْزِلُونَ عَلى أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ) وأنّهم لو أقلعوا