Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ١١ ]
قائمة الکتاب
سورة يونس
٠
أغراض السورة
٦
(
الر
)
٨
(
تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكِيمِ
)
٨
(
أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ
ـ إلى ـ
أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ
)
١٠
(
قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لسحر مبين
)
١٢
(
إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
ـ إلى ـ
أَفَلا تَذَكَّرُونَ
)
١٣
(
إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً
ـ إلى ـ
وَعَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ
)
١٥
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً
ـ إلى ـ
نفصل الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
)
١٨
(
إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
ـ إلى ـ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ
)
٢٢
(
إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا
ـ إلى ـ
مَأْواهُمُ النَّارُ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ
)
٢٣
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
ـ إلى ـ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
٢٥
(
وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ
ـ إلى ـ
فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ
)
٢٩
(
وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ
ـ إلى ـ
كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ
)
٣٢
(
وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ
ـ إلى ـ
كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ
)
٣٥
(
ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ
٣٦
﴿
وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ
ـ إلى ـ
إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
)
٣٧
(
قُلْ لَوْ شاءَ اللهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ
ـ إلى ـ
أَفَلا تَعْقِلُونَ
)
٤٠
(
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
ـ إلى ـ
إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ
)
٤٤
(
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ
ـ إلى ـ
سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
)
٤٥
(
وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً واحِدَةً
ـ إلى ـ
لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيما فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
)
٤٧
(
وَيَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ
ـ إلى ـ
إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
)
٤٩
(
وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً
ـ إلى ـ
إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ
)
٥١
(
هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
ـ إلى ـ
إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِ
)
٥٤
(
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ
ـ إلى ـ
فَنُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
٥٨
(
إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا
ـ إلى ـ
كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
)
٥٩
(
وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
)
٦٢
(
لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى
ـ إلى ـ
هُمْ فِيها خالِدُونَ
)
٦٣
(
وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ
ـ إلى ـ
هُمْ فِيها خالِدُونَ
)
٦٥
(
وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً
ـ إلى ـ
إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ لَغافِلِينَ
)
٦٦
(
هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ
)
٧٠
(
وَرُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ
)
٧٠
(
وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ
)
٧١
(
قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
ـ إلى ـ
فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ
)
٧١
(
فَذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمُ الْحَقُ
ـ إلى ـ
فَأَنَّى تُصْرَفُونَ
)
٧٣
(
كذلك حقت كلمات رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
)
٧٥
(
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ
ـ إلى ـ
فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ
)
٧٥
(
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِ
ـ إلى ـ
فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
)
٧٦
(
وَما يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا
ـ إلى ـ
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ
)
٧٩
(
وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ
ـ إلى ـ
لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
٨١
(
أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ
ـ إلى ـ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٨٣
(
بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ
ـ إلى ـ
فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ
)
٨٤
(
وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ
)
٨٧
(
وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي
ـ إلى ـ
وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ
)
٨٨
(
وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ
ـ إلى ـ
وَلَوْ كانُوا لا يُبْصِرُونَ
)
٨٩
(
إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
)
٩٢
(
ويوم نحشرهم
كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا
ـ إلى ـ
وَما كانُوا مُهْتَدِينَ
)
٩٢
(
وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ
ـ إلى ـ
ثُمَّ اللهُ شَهِيدٌ عَلى ما يَفْعَلُونَ
)
٩٤
(
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذا جاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ
)
٩٧
(
وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
ـ إلى ـ
وَلا يَسْتَقْدِمُونَ
)
٩٩
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً
ـ إلى ـ
وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ
)
١٠١
(
ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ
)
١٠٤
(
وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ
)
١٠٤
(
وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي الْأَرْضِ لَافْتَدَتْ بِهِ
)
١٠٥
(
أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
ـ إلى ـ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
١٠٧
(
يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
ـ إلى ـ
وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
)
١٠٨
(
قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
)
١١١
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ
ـ إلى ـ
أَمْ عَلَى اللهِ تَفْتَرُونَ
)
١١٥
(
وَما ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
ـ إلى ـ
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ
)
١١٧
(
وَما تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ
ـ إلى ـ
إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
)
١١٨
(
أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
ـ إلى ـ
ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
)
١٢٢
(
وَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
١٢٦
(
أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ
ـ إلى ـ
وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ
)
١٢٩
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
ـ إلى ـ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ
)
١٣٠
(
قالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ
ـ إلى ـ
أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ
)
١٣٢
(
قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
ـ إلى ـ
بِما كانُوا يَكْفُرُونَ
)
١٣٥
(
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قالَ
ـ إلى ـ
ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلا تُنْظِرُونِ
)
١٣٧
(
فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ
ـ إلى ـ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
)
١٤٢
(
فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ
ـ إلى ـ
فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ
)
١٤٣
(
ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ
ـ إلى ـ
كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ
)
١٤٥
(
ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى
ـ إلى ـ
وَكانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ
)
١٤٦
(
فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا
ـ إلى ـ
وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ
)
١٤٨
(
قالُوا أَجِئْتَنا لِتَلْفِتَنا عَمَّا وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا
ـ إلى ـ
وَما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِنِينَ
)
١٥٠
(
وَقالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ
ـ إلى ـ
وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ
)
١٥١
(
فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ
ـ إلى ـ
وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ
)
١٥٦
(
وَقالَ مُوسى يا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ
ـ إلى ـ
وَنَجِّنا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكافِرِينَ
)
١٥٨
(
وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى وَأَخِيهِ
ـ إلى ـ
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٦٠
(
وَقالَ مُوسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ
ـ إلى ـ
حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ
)
١٦٣
(
قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما فَاسْتَقِيما وَلا تَتَّبِعانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ
)
١٦٧
(
وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ
ـ إلى ـ
وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
)
١٦٨
(
آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ
ـ إلى ـ
وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آياتِنا لَغافِلُونَ
)
١٧٠
(
وَلَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ
ـ إلى ـ
فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
)
١٧٤
(
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ
ـ إلى ـ
فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ
)
١٧٦
(
إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كلمات ربك
ـ إلى ـ
حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ
)
١٧٨
(
فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها
ـ إلى ـ
وَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ
)
١٧٩
(
وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
)
ذ
١٨٢
(
وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ
)
١٨٤
(
قُلِ انْظُرُوا ما ذا فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما تُغْنِي الْآياتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ
)
١٨٥
(
فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا
ـ إلى ـ
حَقًّا عَلَيْنا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٨٦
(
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍ
ـ إلى ـ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٨٨
(
وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً
)
١٩٠
(
وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
)
١٩١
(
وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ
)
١٩١
(
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ
ـ إلى ـ
وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
)
١٩٢
(
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ
ـ إلى ـ
وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ
)
١٩٤
(
وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ
)
١٩٥
سورة هود
(
الر
)
١٩٩
(
كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
)
١٩٩
(
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ
)
٢٠٠
(
وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ
ـ إلى ـ
وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ
)
٢٠١
(
وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ
)
٢٠٣
(
إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٢٠٣
(
أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ
ـ إلى ـ
إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
)
٢٠٤
(
وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
ـ إلى ـ
فِي كِتابٍ مُبِينٍ
)
٢٠٧
(
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
ـ إلى ـ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً
)
٢٠٨
(
وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ
ـ إلى ـ
إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ
)
٢١٠
(
وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ
)
٢١١
(
أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
)
٢١١
(
وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ
)
٢١٢
(
وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ
ـ إلى ـ
إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ
)
٢١٣
(
إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ
)
٢١٥
(
فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ
ـ إلى ـ
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ
)
٢١٥
(
أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ
ـ إلى ـ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٢١٨
(
فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ
ـ إلى ـ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
)
٢١٩
(
مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها
ـ إلى ـ
وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ
)
٢٢٠
(
أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
ـ إلى ـ
فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ
)
٢٢٣
(
فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
ـ إلى ـ
لا يُؤْمِنُونَ
)
٢٢٦
(
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
ـ إلى ـ
هُمْ كافِرُونَ
)
٢٢٨
(
أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ
)
٢٣٠
(
وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِياءَ
)
٢٣١
(
يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ
)
٢٣١
(
ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ
)
٢٣١
(
أُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ
ـ إلى ـ
هُمُ الْأَخْسَرُونَ
)
٢٣٢
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
ـ إلى ـ
هُمْ فِيها خالِدُونَ
)
٢٣٤
(
مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ
ـ إلى ـ
أَفَلا تَذَكَّرُونَ
)
٢٣٤
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ
ـ إلى ـ
عَذابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ
)
٢٣٧
(
فَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ
ـ إلى ـ
بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ
)
٢٣٩
(
قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
ـ إلى ـ
وَأَنْتُمْ لَها كارِهُونَ
)
٢٤٢
(
وَيا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ
ـ إلى ـ
قَوْماً تَجْهَلُونَ
)
٢٤٥
(
وَيا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
)
٢٤٧
(
وَلا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ
ـ إلى ـ
لَمِنَ الظَّالِمِينَ
)
٢٤٨
(
قالُوا يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا
ـ إلى ـ
وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ
)
٢٥٠
(
وَلا يَنْفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ
ـ إلى ـ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
٢٥١
(
أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ
ـ إلى ـ
مِمَّا تُجْرِمُونَ
)
٢٥٣
(
وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ
ـ إلى ـ
بِما كانُوا يَفْعَلُونَ
)
٢٥٤
(
وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا وَوَحْيِنا وَلا تُخاطِبْنِي
ـ إلى ـ
إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ
)
٢٥٥
(
وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ
ـ إلى ـ
عَذابٌ مُقِيمٌ
)
٢٥٦
(
حَتَّى إِذا جاءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ
ـ إلى ـ
وَما آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ
)
٢٥٨
(
وَقالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
)
٢٦٠
(
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبالِ
)
٢٦٢
(
وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ وَكانَ فِي مَعْزِلٍ
ـ إلى ـ
فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ
)
٢٦٢
(
وَقِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ وَيا سَماءُ أَقْلِعِي
ـ إلى ـ
لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
)
٢٦٤
(
وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي
ـ إلى ـ
مِنَ الْخاسِرِينَ
)
٢٦٨
(
قِيلَ يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَبَرَكاتٍ عَلَيْكَ
ـ إلى ـ
عَذابٌ أَلِيمٌ
)
٢٧٢
(
تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ
ـ إلى ـ
إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ
)
٢٧٥
(
وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
ـ إلى ـ
وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ
)
٢٧٦
(
قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَما نَحْنُ بِتارِكِي آلِهَتِنا
ـ إلى ـ
بِسُوءٍ
)
٢٧٩
(
قالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ
ـ إلى ـ
عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
)
٢٨٠
(
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ
ـ إلى ـ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ
)
٢٨٢
(
وَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
ـ إلى ـ
مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ
)
٢٨٤
(
وَتِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ
ـ إلى ـ
قَوْمِ هُودٍ
)
٢٨٥
(
وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
ـ إلى ـ
قَرِيبٌ مُجِيبٌ
)
٢٨٧
(
قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا
ـ إلى ـ
مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ
)
٢٨٨
(
قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
ـ إلى ـ
غَيْرَ تَخْسِيرٍ
)
٢٩٠
(
وَيا قَوْمِ هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ
ـ إلى ـ
وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ
)
٢٩١
(
فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
ـ إلى ـ
أَلا بُعْداً لِثَمُودَ
)
٢٩٢
(
وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى
ـ إلى ـ
إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
)
٢٩٣
(
فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ وَجاءَتْهُ الْبُشْرى
ـ إلى ـ
عَذابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ
)
٢٩٩
(
وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقالَ هذا يَوْمٌ عَصِيبٌ
)
٣٠٠
(
وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ
ـ إلى ـ
رَجُلٌ رَشِيدٌ
)
٣٠١
(
قالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍ
ـ إلى ـ
إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ
)
٣٠٤
(
قالُوا يا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا
ـ إلى ـ
أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ
)
٣٠٥
(
فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها
ـ إلى ـ
مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ
)
٣٠٧
(
وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ
ـ إلى ـ
وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ
)
٣٠٩
(
قالُوا يا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ
ـ إلى ـ
الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
)
٣١٣
(
قالَ يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
ـ إلى ـ
وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
)
٣١٤
(
وَيا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي
ـ إلى ـ
إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ
)
٣١٧
(
قالُوا يا شُعَيْبُ ما نَفْقَهُ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ
ـ إلى ـ
وَما أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ
)
٣١٨
(
قالَ يا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللهِ
ـ إلى ـ
بِما تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ
)
٣٢٠
(
وَيا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ
ـ إلى ـ
إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ
)
٣٢١
(
وَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَالَّذِينَ آمَنُوا
ـ إلى ـ
كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ
)
٣٢٢
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا
ـ إلى ـ
وَما أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ
)
٣٢٣
(
يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ
)
٣٢٤
(
ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ
ـ إلى ـ
غَيْرَ تَتْبِيبٍ
)
٣٢٥
(
وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ
)
٣٢٧
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ
ـ إلى ـ
إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ
)
٣٢٧
(
يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ
ـ إلى ـ
عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ
)
٣٢٩
(
فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ
ـ إلى ـ
غَيْرَ مَنْقُوصٍ
)
٣٣٢
(
وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ
)
٣٤٤
(
وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
)
٣٣٥
(
وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ
)
٣٣٦
(
وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُمْ إِنَّهُ بِما يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
)
٣٣٧
(
فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَمَنْ تابَ مَعَكَ
)
٣٣٩
(
وَلا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
)
٣٤٠
(
وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
ـ إلى ـ
ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ
)
٣٤١
(
وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ
ـ إلى ـ
ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ
)
٣٤٢
(
وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
)
٣٤٤
(
فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ
ـ إلى ـ
وَكانُوا مُجْرِمِينَ
)
٣٤٤
(
وَما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ
)
٣٤٧
(
وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً
ـ إلى ـ
وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
)
٣٤٨
(
وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ
ـ إلى ـ
وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ
)
٣٥١
(
وَقُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ وَانْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ
)
٣٥٣
(
وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
ـ إلى ـ
وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
)
٣٥٣
البحث
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
NaN%
100%
NaN%
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١١ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١١ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
365
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
١