Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٦ ]
قائمة الکتاب
المقدمة
٥
أغراض السورة
٦
46 ـ سورة الأحقاف
(
حم
)
٦
(
تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
)
٦
(
ما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما
)
إلى
(
مُعْرِضُونَ
)
٦
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٨
(
وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ
)
إلى
(
كافِرِينَ
)
١٠
(
وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ
)
إلى
(
هذا سِحْرٌ مُبِينٌ
)
١١
(
أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ
)
إلى
(
وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
)
١٢
(
قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ
)
إلى
(
وَما أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
١٤
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
)
إلى
(
الظَّالِمِينَ
)
١٦
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ
)
١٨
(
وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ
)
١٩
(
وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً
)
إلى
(
وَبُشْرى لِلْمُحْسِنِينَ
)
٢١
(
إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا
)
إلى
(
جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ
)
٢٣
(
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً
)
إلى
(
ثَلاثُونَ شَهْراً
)
٢٤
(
حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً
)
إلى
(
مِنَ الْمُسْلِمِينَ
)
٢٧
(
أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا
)
إلى
(
كانُوا يُوعَدُونَ
)
٣٠
(
وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي
)
إلى
(
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
)
٣١
(
أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ
)
إلى
(
كانُوا خاسِرِينَ
)
٣٤
(
وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ
)
٣٥
(
وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ
)
إلى
(
تَفْسُقُونَ
)
٣٦
(
وَاذْكُرْ أَخا عادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ
)
إلى
(
عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
)
٣٧
(
قالُوا أَجِئْتَنا لِتَأْفِكَنا عَنْ آلِهَتِنا
)
إلى
(
مِنَ الصَّادِقِينَ
)
٣٩
(
قالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَأُبَلِّغُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ
)
إلى
(
قَوْماً تَجْهَلُونَ
)
٤٠
(
فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ
)
إلى
(
الْمُجْرِمِينَ
)
٤١
(
وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ
)
إلى
(
يَسْتَهْزِؤُنَ
)
٤٤
(
وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى وَصَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
)
٤٦
(
فَلَوْ لا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ
)
إلى
(
كانُوا يَفْتَرُونَ
)
٤٧
(
وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ
)
إلى
(
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
)
٤٨
(
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
)
إلى
(
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٥٣
(
وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ
)
إلى
(
بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ
)
٥٥
(
فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ
)
إلى
(
مِنْ نَهارٍ
)
٥٦
(
بَلاغٌ
)
٥٧
(
فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ
)
٥٨
47 ـ سورة محمّد
صلىاللهعليهوسلم
المقدمة
٦٠
أعراض السورة
٦١
(
الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ
)
٦١
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
وَأَصْلَحَ بالَهُمْ
)
٦٢
(
ذلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْباطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ
)
٦٤
(
كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ لِلنَّاسِ أَمْثالَهُمْ
)
٦٥
(
فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ
)
إلى
(
أَوْزارَها
)
٦٦
(
ذلِكَ وَلَوْ يَشاءُ اللهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ
)
٧٠
(
وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ
)
إلى
(
عَرَّفَها لَهُمْ
)
٧٠
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ
)
٧١
(
وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ
)
إلى
(
فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ
)
٧٢
(
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
أَمْثالُها
)
٧٤
(
ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ
)
٧٥
(
إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ
)
٧٥
(
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ
)
إلى
(
فَلا ناصِرَ لَهُمْ
)
٧٦
(
أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ
)
٧٨
(
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ
)
إلى
(
أَمْعاءَهُمْ
)
٧٩
(
وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ
)
إلى
(
ما ذا قالَ آنِفاً
)
٨٣
(
أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ
)
٨٥
(
وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا
)
إلى
(
تَقْواهُمْ
)
٨٦
(
فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها
)
٨٦
(
فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ
)
إلى
(
وَمَثْواكُمْ
)
٨٨
(
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ
)
إلى
(
طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ
)
٨٩
(
فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ
)
٩٢
(
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
أَرْحامَكُمْ
)
٩٤
(
أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ
)
٩٥
(
أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها
)
٩٥
(
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ
)
إلى
(
وَأَمْلى لَهُمْ
)
٩٦
(
ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللهُ
)
إلى
(
يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ
)
٩٨
(
فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبارَهُمْ
)
٩٩
(
ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا ما أَسْخَطَ اللهَ وَكَرِهُوا رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ
)
١٠٠
(
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ أَضْغانَهُمْ
)
١٠١
(
وَلَوْ نَشاءُ لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ
)
١٠١
(
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ
)
١٠٢
(
وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ
)
١٠٣
(
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ
)
١٠٣
(
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ
)
١٠٥
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ
)
١٠٦
(
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ
)
إلى
(
فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ
)
١٠٨
(
فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ
)
إلى
(
وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ
)
١٠٩
(
إِنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ
)
١١١
(
وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ
)
إلى
(
وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ
)
١١٢
(
ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
)
إلى
(
وَأَنْتُمُ الْفُقَراءُ
)
١١٤
(
وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ
)
١١٦
48 ـ سورة الفتح
المقدمة
١١٩
أغراض السورة
١٢٠
(
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً
)
إلى
(
وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْراً عَزِيزاً
)
١٢٠
(
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ
)
١٢٥
(
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً
)
١٢٧
(
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
)
إلى
(
فَوْزاً عَظِيماً
)
١٢٨
(
وَيُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ
)
إلى
(
وَساءَتْ مَصِيراً
)
١٢٨
(
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً
)
١٣٠
(
إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
)
إلى
(
وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
)
١٣٠
(
إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ
)
إلى
(
أَجْراً عَظِيماً
)
١٣٢
(
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ
)
إلى
(
ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ
)
١٣٥
(
قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً
)
إلى
(
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً
)
١٣٦
(
بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ
)
إلى
(
وَكُنْتُمْ قَوْماً بُوراً
)
١٣٨
(
وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً
)
١٣٩
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ
)
إلى
(
غَفُوراً رَحِيماً
)
١٤٠
(
سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها
)
إلى
(
إِلَّا قَلِيلاً
)
١٤٠
(
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ
)
إلى
(
عَذاباً أَلِيماً
)
١٤٣
(
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ
)
إلى
(
عَذاباً أَلِيماً
)
١٤٥
(
لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
)
إلى
(
عَزِيزاً حَكِيماً
)
١٤٥
(
وَعَدَكُمُ اللهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِهِ
)
١٤٩
(
وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ
)
١٤٩
(
وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِراطاً مُسْتَقِيماً
)
١٥٠
(
وَأُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللهُ بِها
)
إلى
(
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً
)
١٥١
(
وَلَوْ قاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ
)
إلى
(
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً
)
١٥٣
(
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ
)
إلى
(
بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً
)
١٥٥
(
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ
)
إلى
(
أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ
)
١٥٧
(
وَلَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ
)
إلى
(
عَذاباً أَلِيماً
)
١٥٩
(
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ
)
إلى
(
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً
)
١٦٢
(
لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِ
)
إلى
(
فَتْحاً قَرِيباً
)
١٦٦
(
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِ
)
إلى
(
وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً
)
١٦٩
(
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
)
إلى
(
مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
)
١٧٠
(
ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ
)
١٧٤
(
وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ
)
إلى
(
يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ
)
١٧٥
(
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
)
١٧٧
(
وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
وَأَجْراً عَظِيماً
)
١٧٧
49 ـ سورة الحجرات
المقدمة
١٧٨
أغراض السورة
١٧٨
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ
)
إلى
(
سَمِيعٌ عَلِيمٌ
)
١٧٩
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ
)
إلى
(
وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ
)
١٨٣
(
إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ
)
إلى
(
وَأَجْرٌ عَظِيمٌ
)
١٨٥
(
إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ
)
إلى
(
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
)
١٨٧
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ
)
إلى
(
عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ
)
١٩٠
(
وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ
)
إلى
(
لَعَنِتُّمْ
)
١٩٥
(
وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ
)
إلى
(
وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
)
١٩٧
(
وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
)
١٩٨
(
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
)
إلى
(
وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
)
٢٠٢
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ
)
إلى
(
خَيْراً مِنْهُنَ
)
٢٠٤
(
وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ
)
٢٠٦
(
بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ
)
إلى
(
فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
)
٢٠٧
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ
)
٢٠٩
(
وَلا تَجَسَّسُوا
)
٢١١
(
وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ
)
٢١٢
(
وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ
)
٢١٤
(
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
)
٢١٤
(
قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
)
٢١٩
(
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
)
إلى
(
أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ
)
٢٢٢
(
قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللهَ بِدِينِكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ
)
إلى
(
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
)
٢٢٣
(
يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٢٢٤
(
إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ
)
٢٢٦
50 ـ سورة ق
المقدمة
٢٢٧
أغراض السورة
٢٢٨
(
ق
)
٢٢٩
(
وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ بَلْ عَجِبُوا
)
إلى
(
ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ
)
٢٣٠
(
قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ
)
٢٣٣
(
بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ
)
٢٣٦
(
أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ
)
إلى
(
وَما لَها مِنْ فُرُوجٍ
)
٢٣٧
(
وَالْأَرْضَ مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ
)
إلى
(
مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
)
٢٣٩
(
تَبْصِرَةً وَذِكْرى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ
)
٢٤١
(
وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً
)
إلى
(
لَها طَلْعٌ نَضِيدٌ
)
٢٤٢
(
رِزْقاً لِلْعِبادِ
)
٢٤٤
(
وَأَحْيَيْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً
)
٢٤٤
(
كَذلِكَ الْخُرُوجُ
)
٢٤٤
(
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ
)
إلى
(
فَحَقَّ وَعِيدِ
)
٢٤٥
(
أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ
)
إلى
(
مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ
)
٢٤٧
(
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ
)
إلى
(
مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
)
٢٤٨
(
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ
)
إلى
(
إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
)
٢٥٠
(
وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ
)
٢٥٤
(
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ
)
إلى
(
مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ
)
٢٥٥
(
لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا
)
إلى
(
فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ
)
٢٥٧
(
وَقالَ قَرِينُهُ هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ
)
٢٥٧
(
أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ* مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ
)
٢٥٩
(
الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَأَلْقِياهُ فِي الْعَذابِ الشَّدِيدِ
)
٢٦٠
(
قالَ قَرِينُهُ رَبَّنا ما أَطْغَيْتُهُ وَلكِنْ كانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
)
٢٦٠
(
قالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ
)
إلى
(
وَما أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
)
٢٦٢
(
يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ
)
٢٦٤
(
وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ
)
إلى
(
وَلَدَيْنا مَزِيدٌ
)
٢٦٥
(
وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ
)
إلى
(
أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ
)
٢٦٨
(
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
)
إلى
(
وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ
)
٢٧٠
(
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ
)
٢٧١
(
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
)
إلى
(
وَأَدْبارَ السُّجُودِ
)
٢٧٢
(
وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ
)
إلى
(
وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ
)
٢٧٤
(
يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِراعاً ذلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنا يَسِيرٌ
)
٢٧٧
(
نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ
)
إلى
(
مَنْ يَخافُ وَعِيدِ
)
٢٧٧
البحث
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
NaN%
100%
NaN%
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٦ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٦ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
286
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
١