الصفحه ٢٥٩ : . قال (١) :
زمزمة المجوس في أَحْجَائها
والحَجْوَة الحجمة ، أي : الحدقة.
حوج :
الحَوْج
من
الصفحه ٢٦٤ :
قال : (١)
شايحنَ منه أيما شِيَاح
ويقال : شائِح ، أي قاتل. وأَشَاحَ
الفرس بذنبه ، أي
: أرخاه
الصفحه ٢٧٧ :
وكل من أحرز شيئا
كله ، وبلغ علمه أقصاه فقد
أَحَاطَ به [يقال : هذا
أمر ما أَحَطْتُ به علما
الصفحه ٢٨٧ : . وكل شيء تغير من حال إلى حال ، فقد حارَ يَحُورُ حَوْرا ، كقول لبيد : (١)
وما المرء إلا
كالشهاب
الصفحه ٢٩٠ :
وقال : (١)
الناس في
غفلاتهم
ورَحَى المنية
تطحن
ويقال لفراسن
الفيل
الصفحه ٣٠٨ :
وحف :
الوَحْف
من الشعر : الكثير
الأسود. ومن النبات : [الريان](١) ، وقد
وَحُفَ يَوْحُفُ وَحَافَة
الصفحه ٣١١ : النهبى.
استَبَاحُوه : انتهبوه.
بيح :
البِيَاح
: ضرب من السمك
صغار أمثال شبر. وهو أطيب السمك. قال
الصفحه ٣١٧ : الواو بعد الياء ، ويقال : بل كتبت
على لغة من يفخم الألف التي مرجعها إلى الواو نحو : الصلوة والزكوة
الصفحه ٣٦٢ :
باب الهاء والقاف والسين معهما
س ه ق مستعمل فقط
سهق :
السَّهْوَق
: كل شيء تر
وارتوى من سوق
الصفحه ٣٦٣ :
وادرعت من
قَهْزِها سرابلا
أطار عنها الخرق
الرعابلا
يقول : سقط
الصفحه ٣٧٥ : العَذَب
والهُتْكَة : ساعة من الليل للقوم إذا ساروا. يقال : سِرْنا هُتْكَة من آخر الليل ، وقد
هاتَكْنَاه
الصفحه ٣٧٩ : ] : كَهَنَ لهم إذا قال لهم قولَ الكَهَنَة.
وفي الحديث : وليس
منا من تَكَهَّنَ أو
تُكُهِّنَ له.
نهك
الصفحه ١٤ :
القوم تَحَاصَّا : يعني الاقتسام من الحِصَّة. والحَصْحَصَة : بيان الحق بعد كتمانه.
حَصْحَصَ
الصفحه ٢٧ : )(١) [ف] معناه ينزل.
ومن قرأ : يَحْلُل يفسر : يجب من حَلَ
عليه الحق يَحُلُ محلّا. وكانت العرب في الجاهلية
الصفحه ٢٨ : نفسه ، لا هن حِلٌ. وشاة
مُحِلٌ : قد أَحَلَّت إذا نزل اللبن في ضرعها من غير نتاج ولا ولاد. وغنم مَحالٌ