الصفحه ١١٢ : الحِصاد: اسم البر
المَحْصُود وبعد ما يُحْصَد ، قال ذو الرمة :
عليهن رفضا من حِصَاد القلاقل (٤)
وقوله
الصفحه ١٢٨ :
صحم :
الصُّحْمَة : لون من الغبرة إلى سواد قليل. واصْحَامَّت البقلة فهي مُصْحَامَّة : إذا أخذت
الصفحه ١٤١ : ء البحر. والإِسْحِل
: من شجر السواك.
ومُسْحُلَان : اسم واد ، قال النابغة :
سأربط كلبي أن
يريبك
الصفحه ١٤٦ : عن
الجلد حتى لا يبقى منه شيء تقول : (٤) سَحَفْته
سَحْفا.
والسَّحَائف ، الواحدة
سَحِيفة : طرائق
الصفحه ١٤٩ : ـ : (يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ)
(٣) اختلف فيه ، يقال : بغير تقدير على أجر بالنقصان ، ويقال :
بغير
الصفحه ١٥٠ : جلدته من داء ففسدت شعرته فصار أحمر وأبيض ،
من الناس والإبل وهو الأبرص ، قال : (١)
عليه عقيقته أَحْسَبا
الصفحه ١٥٧ :
والمَسِيحة ، قطعة من الفضة. والمَسِيحة والمَسَايِح : ما ترك من الشعر فلم يعالج بشيء وفلان
الصفحه ١٥٩ : : (١) تجافت ، وهذا من المضاعف.
حلز
:
القلب يَتَحَلَّزُ عند الحزن كالاعتصار فيه والتوجع.
وقلب حالِز
الصفحه ١٦٠ :
والمَزْحَل : الموضع الذي يُزْحَل
إليه.
والزَّحُول من الإبل : التي إذا غشيت الحوض ضرب الذائد
الصفحه ١٦٣ : فحزه قيل : بها حاز ، مضاعف ، فإذا كان من
اضطغاط عند الإبط قيل بها ضاغط.
والمِنْحَاز ما يدق به
الصفحه ١٦٧ : القبيح من الرجال ، ويقال : الزُّمَّح الضيق الخلق (٢) ، قال بعض قريش : (٣)
لا زُمَّحيّينَ
إذا
الصفحه ١٧٢ :
نحط
:
النَّحْطة : داء يصيب (الخيل) (١) والإبل في صدورها ، فلا تكاد تسلم منه.
والنَّحْط شبه
الصفحه ٢٠٤ : اللسان
حذم ، وهو من شواهد النحو المعروفة ونجده في جميع كتب الشواهد.
(٢) البيت في التهذيب
٤ / ٤٧٦
الصفحه ٢١٢ :
(٤) ، تقول : إذا اشتريته لا تبرح حتى تنقد.
وإذا أعموا اسم
الدواب قالوا : الحافِر خير من الظلف أي ذوات
الصفحه ٢١٩ :
وقال رؤبة :
قلت وقد جدد نسجي حِبَرا (١)
أي تَحْبِيرا. والحَبِير من السحاب : ما ترى فيه التنمير