الصفحه ١٥٨ : الأُولى وشئونها
وجنودها ، (وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ
هُوَ
الصفحه ١٧٣ : للحوادث إلاّ أن يرجع
إلى تفسير الإرادة الفعلية به دون الذاتية ، فالإرادة في مقام الفعل هو ما جاء في
هذا
الصفحه ١٨١ :
أثبتت البراهين
الفلسفية انّ كلّ كمال وجودي فإنّه موجود للواجب في حدّ ذاته ، وإلاّ يلزم تطرّق
النقص إليه
الصفحه ١٩٢ :
حتّى الأفهام الحادة كسليمان المروزي ، فلذلك لم يذكر الإمام من الإرادة إلاّ ما
هو وصف للفعل.
ورابعاً
الصفحه ٢٠٨ : يتعامل مع
إمام كبير وفقيه عظيم ، ومحدّث بصير مثل الطبري ولا ذنب له إلاّ أنّه إمام مفكّر ،
لا يؤمن بأساطير
الصفحه ٢١١ : : وما ذنبهما؟! ثم قال : لا يروى عن أبي
هريرة إلاّ من هذا الوجه. (٢)
إنّ كعب الأحبار
لمّا أسلم بعد رحيل
الصفحه ٢١٧ :
٣
الرؤية في منطق العلم والعقل
إنّ الرؤية في
منطق العلم والعقل لا تتحقّق إلاّ إذا كان الشي
الصفحه ٢١٨ :
جسماني ولا في جهة
، والرؤية فرع كون الشيء في جهة خاصة ، وما شأنه هذا لا يتعلّق إلاّ بالمحسوس لا
الصفحه ٢٢٧ : ءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ
وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ أَنْتَ وَلِيُّنا
الصفحه ٢٢٩ : إِلهَ إِلاَّ هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ).
(لا تُدْرِكُهُ
الصفحه ٢٣٠ : إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ
آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ
الصفحه ٢٣١ : وثنائه ، بأنّه جمع بين الأمرين يَرى ولا يُرى إلاّ بالشقّ
الصفحه ٢٣٢ : سبحانه
قال سبحانه : (يَوْمَئِذٍ
لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ
الصفحه ٢٣٣ : إلاّ بالتوبة ، ففهم ذلك
العربي حجة علينا لا يجوز لنا العدول عنها ، والقرآن نزل بلسان عربي مبين ولم ينزل
الصفحه ٢٣٨ : بالعلامات ، لا يجور في حكمه ، ذلك الله لا إله إلاّ هو» قال : فخرج الرجل
وهو يقول : الله أعلم حيث يجعل رسالته