الصفحه ٤١٢ : فيكم ، فلمّا فصل موسى إلى ربّه زاده الله عشراً
، فكانت فتنتهم في العشر التي زاده الله. (٢)
فكان هناك
الصفحه ٤٤٩ : ومسائل أخلاقية ، لا بالحياة
القبلية ، ولم يكن من الممكن أن ينقلب النظام القبلي العربي في خلال ثلاث وعشرين
الصفحه ٥١٨ : عليهم ـ خلفاء راشدون مهديّون ، ثمّ
أصحاب محمّد بعد هؤلاء الأربعة لا يجوز لأحد أن يذكر شيئاً من مساويهم
الصفحه ٥٤٥ : ). (٢) وليس هؤلاء من أصحاب النفاق (لأنّ المنافق لا يُغفر له ولا
يعفى عنه) بل من الصحابة العدول!
٩. نسبة
الصفحه ٥٤٦ :
إِلاَّ فِراراً وَلَقَدْ كانُوا عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ
الْأَدْبارَ وَكانَ عَهْدُ اللهِ
الصفحه ٥٨١ : عشر ألف صحابي سُجّلت أسماؤهم في المعاجم ، أو مائة ألف صحابي صحبوا
النبي في مواقف مختلفة ورأوه وعاشروه
الصفحه ٢٩ : خلال صفاته وكماله ،
فالقائل بالملازمة لا يفرض التكليف على الله ، ويقول : أين التراب ورب الأرباب ،
بل
الصفحه ٥٥٩ :
هريرة ، فقال له
رسول الله : «إنّ فيك شعبة من الكفر» فحلف أبو هريرة أن لا بسب بعده مسلماً
الصفحه ٦١١ :
نقد العالم الزيدي
رأي الحسن
قال : ما هذا نصّه
: «لو لا انّ الله تعالى أوجب معاداة أعدائه ، كما
الصفحه ٦١٢ : الدِّينِ) (٦) وقال : (إِنَّ اللهَ لَعَنَ
الْكافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً). (٧)
فأمّا قول من يقول
الصفحه ١٨ : ، ويزجر عن الثاني
ويذم فاعله ، والرسالة الحاضرة لا تتحمل البسط بنقل عامة الدلائل ونكتفي من الكثير
بالقليل
الصفحه ٨٢ : صنع المستقبل الأُخروي يجب أن لا نلتفت إليه ، فحقائق
الدين الثابتة بالعقل والنقل لا يهدّها حديث واهي
الصفحه ٢٦٢ : والعصيان ، وأصحاب هذا العلم هم
الدين يصفهم الإمام علي ـ عليهالسلام ـ بقوله : «فهم والجنّة كمن قد رآها فهم
الصفحه ٤٥١ : .
٤. يصون الدين من
التحريف والدسّ ، ويراقب ما أخذه عنه المسلمون من أُصول وفروع ، حتّى لا تَزِلّ
فيه أقدامهم
الصفحه ٤٦٧ : بمنزلة الترشيح حتّى تعطي الأُمّة رأيها فيه؟ وما هو دليل
كلّ منهما؟
هذه الأسئلة كلّها
، لا تجد لها