الصفحه ٣٩١ : .
كلام الإمام شرف
الدين في البداء
وهناك كلامٌ
للإمام شرف الدين (١٢٩٠ ـ ١٣٧٧ ه) قد كشف اللثام عن حقيقة
الصفحه ٥١٤ : . (١)
٢. وقال : إنّ دين
الله بين المقصر والغالي ، فعليكم بالنمرقة الوسطى ، فيها يلحق المقصر ، ويلحق
إليها الغالي
الصفحه ٥١٧ : تقوم الحجّة في دين الله بغيرهما فقد قال في دين الله بما لا يثبت
وأثبت شرعاً لم يأمر الله به
الصفحه ٥٩٨ : دون إذنها حتّى كان من الأمر ما كان. (١)
وقال في كتاب
أُصول الدين : أجمع أصحابنا على أنّ علياً
الصفحه ٣٩٣ : من الطرفين لا يتوجهان
على موضوع واحد ، هو العلاّمة المصلح الكبير الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء حيث يقول
الصفحه ٤٥٧ :
يهمل هذا الأمر
الضروري في حياة الإنسان الدينية؟
إنّ الله سبحانه
جهَّز الإنسان بأجهزة ضرورية فيما
الصفحه ٦٣٨ :
كلام الإمام شرف الدين في البداء......................................... ٣٩١
كلام المصلح
الصفحه ٣٨٧ : قالوا : إنّ الله تبارك وتعالى قد فرغ
من الأمر ، قلنا : بل هو تعالى «كلّ يوم هو في شأن» لا يشغله شأن عن
الصفحه ٤٠٣ :
الأجل المطلق
لطبيعة الإنسان مائة وعشرين سنة ، فقلّما يتّفق أن يبلغ الإنسان إلى ذلك الحدّ من
العمر
الصفحه ٤٨٥ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في الثاني عشر من ربيع الأوّل.
فمن يوم الغدير
الذي كان في الثامن عشر من شهر ذي الحجة الحرام إلى
الصفحه ٥٠٩ : ذلك ، وبين الوقت الذي يجعلونه لخرافة الغرانيق أكثر من عشرة أعوام. ولو
أغمضنا عن ذلك ، إذ لا مانع من
الصفحه ١١٢ : خالق ولا مدبّر حقيقة
وبالأصالة إلاّ هو كما لا حول ولا قوة إلاّ بالله.
وبعبارة أُخرى :
انّ التدبر في
الصفحه ١٦٣ : لأنّ مادة الخلق لا تنسب إلى الفعل في لغة العرب ، فلا تجد في
الكتاب والسنّة ولا عند شعراء العصر الجاهلي
الصفحه ٢٠٧ : داره فردموا داره
بالحجارة حتّى صار على بابه كالتل العظيم ، وركب «نازوك» صاحب الشرطة في عشرات
أُلوف من
الصفحه ٣٤٢ : يعاقبوا كلّ من لا يرى رأي حدوث القرآن في هذه المسألة. وجاء المعتصم
والواثق فطبّقا سيرته وسياسته مع خصوم