الصفحه ٣١٩ :
المساعدّة منكم على فهمه ، لو تكرّمتم عليّ بذلك ، ولله الشكر إن فعلتم.
جاء في كتاب الغيبة للنعماني حديثاً
الصفحه ٣٢٠ :
وسؤالي
هو : هل هذا الحديث صحيح؟ وما معناه؟ وأيّ كتاب؟ وأيّ قضاء عنى هنا؟ هل هو غير
الأمر الذي نحن
الصفحه ٣٣٩ : الآخر
: كتاب الله تعالى وعترتي ، فانظروا كيف تخلّفوني فيهما ، فإنّهما لن يفترقا حتّى
يردا عليّ الحوض
الصفحه ٣٤٧ : : ( أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ
مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ
الصفحه ٣٥٠ : ماجة ١ / ١٦ ، الجامع الكبير ٤ / ١٥٠ ،
المستدرك ١ / ٩٦ ، كتاب السنّة : ٣٠.
٢ ـ النجم
الصفحه ٣٥٨ : الكتاب لقالوا : كتبه في حين الهجر ، ولأثبتوا الهجر إلى الرسول يقيناً ، وانتقصوا
من مقامه الرفيع ، وبذلك
الصفحه ٣٦٧ :
الذي رواه عنه جميع المسلمين : « إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي
أبداً : كتاب الله
الصفحه ٣٨٨ : المخالف للكتاب ، أو لسنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
بالإجماع.
__________________
١ ـ مسند أحمد ٤ /
١٢٦
الصفحه ٤٢٨ : تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي أبداً : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما
لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٤٨٣ : كتاباً لا يضلّوا بعده أبداً ، فقال عمر : حسبنا
كتاب الله ، إنّ النبيّ قد غلب عليه الوجع ، فخرج ابن عباس
الصفحه ٤٩٦ : سبيل المثال يقول ( ارنست دي بونس ) الألماني في كتابه ما ملخصّه : إنّ
جميع ما يختصّ بمسائل الصلب والفدا
الصفحه ١٠ :
الكتاب ، ولا يجحده
إلاّ مجنون ، أو غير مخالط لأهل الملّة » (١).
وقد روى المفسّرون كلّهم : أنّ
الصفحه ١١ : موسوعته ، و
...
ويعجبنا هنا ذكر ما وجدناه بعد ذلك عن
نصّ ما أورده الحافظ محمّد بن جرير الطبري في كتابه
الصفحه ١٣ : التفصيل حول أسمائه عليهالسلام راجع كتاب بحار
الأنوار (٢).
وحول تسميته عليهالسلام بحيدر ، قال
العلاّمة
الصفحه ٢٤ : الروايات ،
والتي تؤيّدها سائر النصوص الدينية من الكتاب والسنّة ، ثمّ نطرح ما لا يستقيم
ويتوافق مع هذه