الصفحه ٤٦٠ : القول الثالث قال به عكرمة
ومقاتل وعروة بن الزبير ، ونقل عن ابن عباس ، وهو قول شاذّ لم يأخذ به إلاّ
الصفحه ٥٠٠ : .
ولا يخفى أنّ السؤال الثاني والثالث هما
من متفرّعات عقيدة التثليث الموجودة في كتبهم ، وقد أبطلها
الصفحه ١٥٠ : ، فإنّ الله لم يأمر في كتابه لا بولاء علي ، أو أيّ من أبنائه ، ولم
يذكر أيّ منهم في كتابه ، وإن كان شأنهم
الصفحه ٢٣٢ : البخاريّ
صاحب الصحيح ، والذي هو أصحّ كتاب بعد كتاب الله عندهم ، وبسبب هذه الفتيا الشاذّة
أخرجوه من بخارا
الصفحه ٣٣٣ : على كتاب جديد » (١)
، والمقصود من ذلك كتاب غير القرآن ، لأنّهم يدّعون بأنّنا نقول : بأنّ القرآن
محرّف
الصفحه ٣٨٩ :
وكذلك إن وافق هذا الخليفة الكتاب أو
السنّة النبوية فالاتباع سيكون للكتاب أو السنّة النبوية لا
الصفحه ٤٩٢ : :
س
: أنا من أهل السنّة ، ولدي سؤال أرجو منكم الإجابة عليه :
اعلم
أنّكم لا تحلّلون طعام أهل الكتاب
الصفحه ١١١ : مصعب الزبيري
ـ صاحب كتاب نسب قريش ـ ذكر ذلك ، ولم يزعم ما قالوه في براءته ، وهو أقدم منهما
زماناً
الصفحه ١١٦ : العلل ، ولنقرأه ثانياً حسب
وروده في كتاب البخاريّ ـ الذي هو أصحّ كتاب بعد كتاب الله عند المغالين فيه
الصفحه ١٣٨ : من المجروحين ، كما
في كتاب المجروحين لابن حبّان ، حيث قال : « كان ممّن ينفرد بالموضوعات عن الإثبات
الصفحه ٢٦٧ :
( وَلاَ أَصْغَرَ مِن
ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ) (١)
بناء على أنّ
الصفحه ٣٤٨ : أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ
الصفحه ٤١٦ : بأنّهم الثقل الثاني بعد كتاب الله ؛ فيجب التمسّك بهم وطاعتهم
وإتباعهم لأجل الحصول على الهداية من الضلال
الصفحه ٤٦٨ :
لم يتسنّ كتابة هكذا
تاريخ فيها ، وإن كان هناك بعض الكتب فإنها ذهبت مع ما ذهب من كتب الشيعة نتيجة
الصفحه ٥ :
دليل
الكتاب
الإمام علي عليهالسلام