الصفحه ١٥٤ : القوم المتنازعين عنده
، وكان أمير المؤمنين عليهالسلام
لا يفارق الرسول صلىاللهعليهوآله
في مرضه إلاّ
الصفحه ٢٩٤ :
المعلوم أنّ الإمارة له ، كما أنّه لا بحث مع وجود النبّي المرسل عن وجوب نصب
الأمير على الناس ، لأنّ الإمارة
الصفحه ٣١٨ : النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآله لم يغادر الدنيا إلاّ
بعد أن أوصى بالإمام علي عليهالسلام خليفة بعده
الصفحه ٣٣٨ : عليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وذكرتهم المجامع الحديثية عند الشيعة الإمامية بعددهم وأسمائهم ، واكتفت
الصفحه ٣٥٠ :
فعن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « فعليكم بسنّتي ، وسنّة
الخلفاء الراشدين المهديّين
الصفحه ٣٦٦ :
فالله تعالى يجنّب
وليّه ونبيّه لأنّه جعل له مسؤولية قيادة الأُمّة.
( غادة ـ الأردن
الصفحه ٣٩٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآله ، والقاذف هو : عائشة
بنت أبي بكر ـ وهناك روايات تدلّ على مشاركة غيرها معها في
الصفحه ٤٢٦ : إلاّ بإخراج الصدقة منه ، فهذه الصدقة هي اللوث الذي
عرض على مال الغني عند بلوغه حدّاً معيّناً ؛ ولأجل
الصفحه ٤٦٠ : .
( عدي العباسيّ ـ الكويت ـ
٢٢ سنة )
أدلّة على بطلان شمول آية التطهير لأزواج النبيّ :
س
: أخواني أنا
الصفحه ٤٦٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله كما في آية الطلاق
فهم أهل الذكر ، وإن كان هو القرآن كما في آية الزخرف
الصفحه ٤٧٠ :
المبنية من الطين
والخشب ، وكذا في قوله تعالى : ( بُيُوتَ النَّبِيِّ ) (١)
، وهو غير المعنى المراد
الصفحه ١٨ :
فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبيّ صلىاللهعليهوآله
هذه الآية : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٩٦ : أهل النار حتماً ، وذلك حسب الحديث الوارد عن الإمام علي عليهالسلام : « إنّه لعهد النبيّ
الأُمّي إليَّ
الصفحه ١٠٦ : ادعائه الخلافة
أربعين جمعة ، لا يصلّي فيها على النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وقال : لا يمنعني من ذكره إلاّ
الصفحه ١١٣ : محمّد بن عمرو بن طلحة ، عن ابن
شهاب ، عن علي عن مسور : سمعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وذكر صهراً له من