ـ كنز العمال ج ٣ ص ٤٦٦
يطلع الله تعالى إلى خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه المشرك أو مشاحن . حب ، طب ، وابن شاهين في الترغيب ، هب ، وابن عساكر عن معاذ . . . يطلع الله تعالى على خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا اثنين : مشاحناً أو قاتل نفس . حم ت عن ابن عمرو .
ـ كنز العمال ج ١٢ ص ٣١٣
إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه ، إلا لمشرك أو مشاحن . هـ عن أبي موسى .
وأحاديث خالية من ينزل ويصعد
ـ كنز العمال ج ١٢ ص ٣١٣
إذا كان ليلة النصف من شعبان نادى مناد : هل من مستغفر فأغفر له ، هل من سائل فأعطيه ، فلا يسأل أحد شيئاً إلا أعطاه ، إلا زانية بفرجها أو مشرك . هب عن عثمان بن أبي العاص . . . إذا كان ليلة النصف من شعبان يغفر الله من الذنوب أكثر من عدد شعر غنم كلب . هب عن عائشة . . . إن الله تعالى يغفر ليلة النصف من شعبان للمسلمين ويملي للكافرين ويدع أهل الحقد بحقدهم . ابن قانع عن أبي ثعلبة الخشني .
وادعوا أن رؤية الله تعالى في المنام تدل على الإيمان
ـ شرح مسلم للنووي ج ٨ جزء ١٥ ص ٢٥
قال القاضي : واتفق العلماء على جواز رؤية الله تعالى في المنام وصحتها وإن رآه الإنسان على صفة لا تليق بحاله من صفات الأجسام ، لأن ذلك المرئي غير ذات الله تعالى ، إذ لا يجوز عليه سبحانه وتعالى التجسم ، ولا اختلاف الأحوال ، بخلاف رؤية النبي ( ص ) . قال ابن الباقلاني : رؤية الله تعالى في المنام خواطر في القلب ، وهي دلالات للرائي على أمور مما كان أو يكون كسائر المرئيات .