الصفحه ٦٠٩ :
ويشبه ان يكون
من هذا القبيل ما اشتهر من ورود الراوية بانه لا يكتب السيّئة فى ثلاثة ايام من
يوم
الصفحه ٢٠٨ : والابتلاء والموانع كلها منتفية لان الطلب لا يستلزم الارادة
عندهم والمحال ليس ذاتيا والفائدة مع جهل المامور
الصفحه ٥٦٩ :
جهة توجب الذم وان لم تعرفها فما ليس فيه جهة حسن ولا قبح اصلا لا يجوز
الامر به ولا النهى عنه وقال
الصفحه ٥٧٨ : مورد التقية اذ لم يكن فى نفس
الفعل تقية ، فان وقوعها فى اخبار الائمة الاطهار ـ عليهمالسلام ـ مما لا
الصفحه ٦٠٢ : الشرع ـ بل فى التكاليف
العرفية ـ هو كون الفعل حسنا ذا مصلحة لا يرضى المولى بتركه ، مع قطع النظر عن
كونه
الصفحه ٦٠٧ : لا يضره سماع
مثل ذلك نظرا الى ان الرادع له عن المعاصى مجرد قبحها وعدم رضاء الشارع بها لا خوف
العقاب
الصفحه ٥٩٦ : ورد فى
استماع الغناء ـ واستغفر الله ـ مما يكره فانه لا يكره الّا القبيح ، دل كالآية
المتقدّمة على حصر
الصفحه ٦٢٦ :
قلت : اولا ـ الكلام فى الظان وامّا العالم كالنبي ـ صلى الله على
وآله وسلم ـ والائمة ـ صلوات الله
الصفحه ٦٩٠ :
المقام الثانى
فى المقلّد
بالكسر اعلم
انه لا اشكال فى انه يجوز التقليد للعامى الصرف وكذا
الصفحه ٧٥٢ : وجميع اصحاب الائمة ـ
عليهمالسلام ـ
ومنها : سيرة جميع المسلمين فى احد الاحكام والروايات من
وسائط
الصفحه ٢٨ : الطاعون ، وللسيد
حسين المذكور ابن يقال له «آغا ميرزا زين العابدين» من أئمة الجماعة فى القبة
المباركة
الصفحه ٦٧ : ١٢٧٣ ه وبعد زيارة الائمة عليهمالسلام ـ عاد الى طهران ثم رجع الى العراق فى سنة ١٢٧٨ ه
فلازم الشيخ عبد
الصفحه ٧٢٠ : الاختلاف اذ اتفق الرجوع الى الائمة ـ عليهمالسلام ـ كما اتفق فى مسائل مختلف فيها حيث رجعوا فيها اليهم
الصفحه ٧٢٨ : على هذا الاعتقاد.
وفيه : ان هذا
ليس تقليدا فى اصول الدين وان افاد الظن ، فالظاهر ان لا فرق بين هذا
الصفحه ٤٠٤ : كثيرة ، فاذا صلى الانسان شهرين يومه استكثره
الناس انتهى.
ويستكشف من
كلامه هذا انّه لا مناص فى الحكم