الصفحه ٥٨٧ :
الصلاة فى النجاسة ونحوها مما اشترط الصلاة بعدم العلم به لا بالعلم بعدمه.
بل التحقيق
مدخلية
الصفحه ٦٠٠ :
الحكم الالزامى لا يجوز ان يتعلق بفعل القبيح ولا التحريمى بفعل الحسن لما ذكرنا
من عدم حكم الشارع بخلاف
الصفحه ٦٠٨ :
غيرهم فلا يفيد ظاهر الآية الّا الظن النوعى لاصالة عدم القرينة الصارفة عن
الظاهر وهو لا يوجب إلّا
الصفحه ٦٥٣ :
الحاصل عن غيرها يوجب الهرج واختلال الشريعة ، بخلاف طرق الموضوعات فان
متابعة القطع فيها لا يوجب
الصفحه ٦٧٦ :
وقد يكون لا
لاجل ذلك فيكون من المدارك التى لا يشترط فى اعتبارها افادة الاعتقاد القطعى او
الظنى
الصفحه ١٤٩ :
فمشكل ، لانّ
تكليف الجاهل بما هو جاهل تكليف بما لا يطاق. نعم هو مكلّف بالبحث والنظر مع قضاء
العقل
الصفحه ١٥٥ :
من الصلاة حينئذ ، فلو لا ارتفاع القبح والتكليف عن هذا الفرد من الغصب لم
يكن لحكمهم بصحّة الصلاة
الصفحه ١٦٠ : ذلك ، فلا يحتاج الى اثبات وجوب المقدّمة والّا
فالوجوب المقدّمى لا يثبت منه اعتبار «قصد التقرّب» كما فى
الصفحه ١٦٩ : الضدّين
دائما انتفاء الارادة لا فعل الضدّ الآخر.
وفيه انّه اذا
سلّم كون عدم احد الضدّين مقدّمة لفعل
الصفحه ١٨٦ :
مقدمة له». (١)
وفيه : ان
الكلام فى حرمة الضد على القول بوجوب المقدمة لا بناء على ما تقتضيه
الصفحه ٢١٩ : على عنوان مستحب لو لا ايجاد
مع الواجب فى الوجود نظير ما سمعته فى مجمع عنوانين يكون بينهما عموم من وجه
الصفحه ٢٢١ : الآخر على وجه لا يمنع منه ، فاذا فرض ان الخلاف الممنوع منه فى الواجب هو
تركه فمع ترك بدله فان طلب الفعل
الصفحه ٢٣١ :
الحمام.
والمباح ما لا
يكون فيه زيادة ولا نقيصة كالصلاة فى البيت ، فرجحان الفعل مع عدم المنع من
الصفحه ٢٥٧ :
الامر ، ولا ريب انّ تعلّق النهى بشيء لا ينكشف عن منقصة شيء آخر ، أترى
انّه اذا قال الطبيب للمريض
الصفحه ٢٩٥ :
الترك او مرجوحيته على وجه يتعلّق به الطلب الاستحبابى ، اذا النهى
التنزيهى لا ينافى وجوب فعله اصلا