الصفحه ٨٤ :
اربع سنين فى كربلا ـ ثم هاجر الى النجف وحضر فى الاصول على الشيخ الاعظم الانصارى
وفى الفقه على الشيخ حسن
الصفحه ٨٥ : فى الفقه والاصول ـ توفى فى ٢٨ ذى الحجة ١٣٠٧ ه (١)
٩٢ ـ محمد تقى الطالقانى (المتوفى سنة ١٣٢٥ ه
الصفحه ٩١ :
الفقه والاصول وصار مرجعا ومدرسا.
من مؤلفاته :
اصالة البراءة
ـ بشرى الوصول الى اسرار علم
الصفحه ٩٦ : الاعظم كان المترجم له يفتى الناس بفتواه ويعمل
بالاحتياط.
ثم هاجر الى
النجف وحضر على درس الشيخ الاعظم فى
الصفحه ٢٥٠ : اخرى لم يكن متعلّقهما هو الجنس
من حيث الوحدة بل من حيث الكثرة ، فلا حاجة حينئذ الى تقييد الوحدة بالوحدة
الصفحه ٧٢٦ :
آله ـ هذا كله مضافا الى الاصل السليم عن مصادمة الاطلاقات كما عرفت فى
تقليد الاعلم فالقول به لا
الصفحه ٧٢٧ :
العمل بالخبر فى القبلة والوقت مسئلة فرعية والعمل بخبر الواحد فى الاحكام
مسئلة اصولية.
وكيف كان
الصفحه ٣٨ : حضوره فى
درس شريف العلماء ، ولكن مع شهرة استاذه قلّت اشارة الشيخ الاعظم الى اقوال وانظار
استاذه فى
الصفحه ٤٢ :
ربيع الثانى سنة ١٢٤٥ ه وحمل جثمانه الى النجف فدفن مع والده خلف الحرم
المطهر فى جانب الصحن الشريف
الصفحه ٦٢ : ما رأيته اذ هو منضم الى الشهادات والله
العالم. (٢)
٣٥ ـ حسين البارفروشى (المتوفى سنة ١٣٠٨ ه)
هو
الصفحه ١٠٢ : آغا بزرگ : كان هذا حسدا لمكانته العلمية (٢).
لما توفى والده
فى طهران ونقل جثمانه الى النجف حضر
الصفحه ٢٠٨ : حقيقيا.
فحاصل النزاع
يرجع الى ان التكليف بهذا القسم من الممتنع [هل هو] جائز ام لا ولهذا اجاب
المجوّزون
الصفحه ٥٣٠ : بانّه لو وردت هذه الكلمات فى غير مقام التكليف ولم يحتج الى العمل بها لم
يعمل بها بعد الفحص بقدر الوسع
الصفحه ٧٢٨ : على هذا الاعتقاد.
وفيه : ان هذا
ليس تقليدا فى اصول الدين وان افاد الظن ، فالظاهر ان لا فرق بين هذا
الصفحه ١١٩ :
٣ ـ حاشية على مبحث الاستصحاب من كتاب قوانين الاصول المحكمة :
نقل فى «مكارم الآثار» عن كتاب