الصفحه ٢٩ : الوهابية على الحائر وعلى اهله وقتلهم اياهم جاء بديار
العجم وتوطن فى اصفهان وحضرت مجلسه فى اصفهان ولعمرى انه
الصفحه ٥٧ :
حضر على صاحب الجواهر والشيخ الاعظم الانصارى فى النجف وكان فقيها اصوليا
ومدرسا محققا وبعد وفاة
الصفحه ١١٦ :
الاعظم ورجعت بخفى حنين وبقيت فى زوايا الحوزات العلمية وبطون الكتب مخبوءة
ومتروكة.
٢ ـ طائفة
الصفحه ١٢٥ : للشيخ الاعظم فى المباحث اللفظية او اهم الموضوعات الاصولية
لانه كان يستهدف فى دراساته التحقيق فى مبادى
الصفحه ١٣١ :
موضوع على حدة ويستهدف اخراج الكتاب بعد تكميلها ، لكنه وفق فى بعضها وترك
بعضها الآخر ناقصا.
اكثر
الصفحه ١٣٢ :
فى الادلة العقلية ومسائل التقليد ولم ينشر كتاب فيها من الشيخ الاعظم حتى
الآن ، فضلا وردت فيه عدة
الصفحه ١٣٣ :
ونظن ان النسخة
فى كلا القولين واحدة وهى كتابنا هذا وكلما ذكره صاحب «الذريعة» من الاوصاف ينطبق
على
الصفحه ١٥٧ : حكم المشهور بفساد عبادته اذا
اتّحد مع الحرام كالغصب حيث لا يعلم حرمته ، وبين العاجز عن ترك التصرف فى
الصفحه ١٩٠ :
امّا لو كان
الواجب فى زمان لا يتحقق الّا بالمحرّم وفى زمان آخر لا يتحقّق الّا بالمباح فالزمان
الصفحه ٢٠٨ :
فى الخارج او كان التكليف به عاريا عن الفائدة المترتبة على سائر التكاليف
، وهو التعريض للثواب
الصفحه ٢٠٩ :
[فائدة ٨]
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
فى انّ النزاع فى
اجتماع الامر والنهى اذا تعلّقا بعنوانين
الصفحه ٢١٤ : الارادة النفسانية فعلا او تركا ، وامّا كونه حسنا ذا مصلحة مرجحة لفعله فى
نظر العقلاء ، فان اريد الاوّل
الصفحه ٢١٥ :
المسجد صار موجبا لامر استحبابى ، فلا بد ان يكون الصلاة البيت مستحبة لا
ان يكون الصلاة فى الحمام
الصفحه ٢٣٠ :
[فائدة ٩]
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
فى بيان معنى الكراهة
والاستحباب والاباحة فى العبادات
لا
الصفحه ٢٤٣ :
يكن اجتماع هاتين الطبيعتين فى فرد معين مصداق لهما مستلزما لاجتماع نفس
الامر والنهى اعنى : الوجوب