الصفحه ٦٦ : ـ مصدر في موضع الحال من المضمر في (قُلْتُمْ).
١٠٣ ـ قوله
تعالى : (رَغَداً) ـ ٥٨ ـ مثل الأول.
١٠٤
الصفحه ٨٢ :
١٦٢ ـ قوله
تعالى : (كُفَّاراً) ـ ١٠٩ ـ مفعول ثان ل (يَرُدُّونَكُمْ)(١). وإن شئت جعلته حالا من
الصفحه ١٤٨ :
٤١٨ ـ قوله
تعالى : (مُبارَكاً وَهُدىً) ـ ٩٦ ـ حالان من المضمر في (وُضِعَ). ويجوز الرفع على : هو
الصفحه ٢١٦ : معناه : يصيّر اثنين ثلاثة بنفسه ، فالتنوين فيه جائز.
٧١٨ ـ قوله
تعالى : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا
إِلهٌ
الصفحه ٣٣٥ :
موضع نصب على ما تقدم. ويجوز أن ترفع (السِّحْرُ) على البدل من (ما) ، وخبره خبر المبدل منه ، فلذلك
الصفحه ٣٤٢ :
ويجوز في قراءة من لم يهمز أن يكون من الابتداء ، ولكنه سهّل الهمزة. ومن
قرأ بالهمز (١) وقدر (٢) في
الصفحه ٣٤٧ : المفرد أن يكسر ما قبلها أبدا ، فأدغمت ياء التصغير في لام
الفعل ؛ لأن حقّ ياء التصغير السكون ؛ والمثلان من
الصفحه ٤٠١ :
معرفة أو ما قارب المعرفة (١) ؛ و (أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) هو مما يقرب من المعرفة ، لملازمة (مِنْ
الصفحه ٥٠٨ : ابن كيسان : «ما» في موضع خفض بإضافة «أيّ» إليها
، وهي نكرة ، و (الْأَجَلَيْنِ) بدل من «ما» ، كذلك قال
الصفحه ١٣ : ، أبو محمد مكي بن أبي طالب القيسي ـ رضي الله عنه ـ قراءة
منّي عليه في أصله وهو يسمع ، قلت ـ رضي الله عنك
الصفحه ٧٣ : ، لم يستعمل منه فعل ؛ لأنّ فاءه وعينه
من حروف العلّة ، وهو مما يدل على أن الأفعال مشتقة من المصادر
الصفحه ٨١ :
ومن نوّنه جعله مصدرا ، أي لا تقولوا قولا ذا رعونة (١).
١٥٩ ـ قوله
تعالى : (مِنْ خَيْرٍ مِنْ
الصفحه ٨٦ : وأساريل.
١٧٧ ـ قوله
تعالى : (إِلهاً واحِداً) ـ ١٣٣ ـ بدل من (إِلهَكَ) ، وإن شئت جعلته حالا منه.
١٧٨
الصفحه ٨٩ : وخالد](٢).
١٨٩ ـ قوله
تعالى : (خالِدِينَ فِيها) ـ ١٦٢ ـ حال من المضمر في «عليهم» ، وكذلك (لا يُخَفَّفُ
الصفحه ١٢٧ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ) ـ ٣ ـ و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ابتداء وخبر في موضع الحال من (اللهُ). وقيل : من المضمر