الصفحه ٢١٧ :
(أَعْيُنَهُمْ) ، لأن (تَرى) من رؤية العين.
٧٢٣ ـ قوله تعالى
: (لا نُؤْمِنُ) ـ ٨٤ ـ في موضع نصب
الصفحه ٤٣١ :
«مفعول» وهو من ذوات الواو لقولهم : الرضوان ، ثم أبدلوا من الواو ياء
وكسروا ما قبلها لتصحّ اليا
الصفحه ٦٠ :
ملكها (١) في حال جلوسه فيها ، وإن شئت جعلته حالا من «الدار» ؛ لأنّ
في الجملة ضميرين : أحدهما يعود
الصفحه ٦٧ :
مقلوبة من «فعائل» (١). وسيبويه يرى أنّه لا قلب فيه ، ولكنّه أبدل من الهمزة
الثانية التي هي لام
الصفحه ٨٤ :
(الَّذِينَ) مبتدأ ، وخبره (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ
بِهِ) ، و «يتلون» حال من «الكتاب» أو من المضمر في
الصفحه ٤٢٥ :
القطع ، تقديره في النعت : ([فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ]) وليّا وارثا علمي ونبوّتي.
١٣٩٤ ـ قوله
الصفحه ٦٥٦ : : (كَالْأَعْلامِ) ـ ٢٤ ـ الكاف في موضع نصب على الحال من الضمير في (الْمُنْشَآتُ).
٢١٦٥ ـ قوله
تعالى : (مِنْ نارٍ
الصفحه ٧٧٤ :
مشكل إعراب سورة
«والشمس»
٢٥٣٦ ـ قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكّٰاهٰا)
ـ ٩ ـ في «زكّى
الصفحه ١١ :
٢ ـ النسخة الأحمدية :
ورمزت إليها
بالحرف (ح) وهي من مخطوطات المكتبة الأحمدية في حلب ، ويعود
الصفحه ١٧٩ :
٥٥٥ ـ قوله
تعالى : (يُحَرِّفُونَ) ـ ٤٦ ـ حال من (الَّذِينَ هادُوا) ، فلا تقف على (نَصِيراً) على
الصفحه ٢٣٦ :
٧٨٢ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا مُبَشِّرِينَ
وَمُنْذِرِينَ) ـ ٤٨ ـ حالان من (الْمُرْسَلِينَ).
٧٨٣
الصفحه ٢٣٧ :
الموضعين جعل «أن» الأولى بدلا من (الرَّحْمَةَ) بدل الشيء من الشيء ، وهو هو ، فهي في موضع نصب
الصفحه ٥٣١ :
جعلتها بمعنى الذي كان في موضع (١) نصب ب (تَعْلَمُ) ، وتكون الهاء محذوفة من الصلة ، على قراءة من
الصفحه ٦٩٥ :
٢٢٩٧ ـ قوله تعالى : (أَلاٰ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ)
ـ ١٤ ـ «مَنْ» في موضع رفع ب «يَعْلَمُ
الصفحه ٧ :
سور القرآن مراعيا ترتيبها في المصحف ، فيعرض لما أشكل من الإعراب في كل
سورة ، مع مراعاة أيضا لنسق