الصفحه ٧٤ : حرف النداء إنما يحذف مما لا يحسن أن يكون وصفا لأي ، نحو : زيد وعمرو ، و (هؤُلاءِ)
يحسن أن يكون وصفا
الصفحه ٨٦ : مضمر فيها [بمعنى
: التولية](٣) ، أي وإن كانت التولية نحو المسجد الحرام لكبيرة ، و (إِنْ) بمعنى «ما
الصفحه ١٢٠ : » الشرط
إذا كان في صلته فعل ، نحو : الذي يأتيني فله درهم ؛ ولو قلت : الذي زيد في داره
فله درهم ، قبح دخول
الصفحه ١٢١ : أو انضمّ ، نحو «ربا وضحى» ، فإن انفتح الأوّل كتبوه
بالألف ، وثنّوه بالواو ، كما قال البصريون ، نحو
الصفحه ١٤٢ : أوتيتم تصدقون أو تقرون ونحوه. وحسن الابتداء ب (إِنَّ) ؛ لأنّها قد اعتمدت على حرف الاستفهام ، فهو في
الصفحه ١٨٣ : على مثنى أو مجموع ، نحو : مررت بالرجلين الظريف أبواهما ، وبالرجال
الكريم آباؤهم ، لأن الصفة التي ترفع
الصفحه ٢١٣ : عند بعض النحويين (٢). وقيل : (الصَّابِئُونَ) مرفوع على أصله قبل دخول (إِنَّ) على الجملة. وقيل : إنما
الصفحه ٣٠٨ : من النحويين ، حتى يؤكد ؛ وقد أجازه
كثير منهم في هذا الموضع ، وإن لم يؤكّد ، لأن المجرور يقوم مقام
الصفحه ٣٨١ : مستقبل ، أو على جملة نحو : (أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ)(٣). وإذا دخلت الألف بعد التسوية على اسم جئت بأم
الصفحه ٤١٠ : كتابهم ، أو مستقرا معهم كتابهم ، ونحو ذلك ؛ فلا
يتعدّى (نَدْعُوا) على هذا التأويل إلا إلى مفعول واحد
الصفحه ٤٥٣ :
إلا إذا اتفقت حركة المثلين ، نحو «تتفرّقون» و «تتعاونون» ، فإن اختلفت
حركة المثلين لم يجز حذف
الصفحه ٤٨٦ : » (٢) فبقيت اللام منفصلة. وقيل : إنّ أصل حروف الجر أن تأتي منفصلة مما بعدها
نحو : «في» و «عن» و «على» ، فأتى
الصفحه ٥١٥ : النصف عند أكثر النحويين.
١٦٧٧ ـ قوله
تعالى : (وَإِبْراهِيمَ إِذْ
قالَ لِقَوْمِهِ) ـ ١٦ ـ نصبت
الصفحه ٥٧٦ :
التشبيه بالأصوات التي تنوّن ، للفرق بين المعرفة والنكرة ، نحو قولك : إيه
، تريد : زدني كلاما
الصفحه ٦١٩ :
المصادر من أفعال جارية عليها ، فالاختيار فيها إذا كانت معرفة الرفع ، ويجوز
النصب نحو : الحمد الله والحمد