الصفحه ٦٥٣ : الأشياء كلها ، بل يكون فيه دلالة على أن ما
خلق منها بقدر. ومثل هذا في الكلام : كل نحوي أكرمته في الدار
الصفحه ٤١ : الإخبار عن النفس ، وأتبعوا سائر الأفعال الملحقة
بالرباعية هذا الحذف (٤) ، وإن لم تجتمع فيه همزتان نحو
الصفحه ٢٦٧ : ) مقامه ، تقديره : [و] الوزن الحقّ ثابت يومئذ ، أو
مستقرّ يومئذ ، ونحوه ، ويحسن أن يكون (الْحَقُّ) على هذه
الصفحه ٨٥٢ : بن يوسف
: أبو المنذر الرازي ، ثم البغدادي ، النحوي ، أستاذ كامل ثقة. أخذ القراءة عرضا
عن الكسائي
الصفحه ٢٩ : بين ما يخفض ، ولا
يكون إلا حرفا نحو : «الباء» و «اللام» وبين ما يخفض ، وقد يكون اسما نحو : «الكاف
الصفحه ٣٢٦ : ، و (عَلى) متعلّقة بالاستقرار أو الثبات أو نحوه ، تقديره : إنما
بغيكم ثابت أو مستقر على أنفسكم ؛ هو متاع
الصفحه ٣٤١ : أن يكون «فاعل» (٧) ظرفا ، كما جاز ذلك في «فعيل» نحو : قريب ومليء. و «فاعل»
و «فعيل» يتعاقبان نحو
الصفحه ٤٢٨ : ، ولكن كانت في نفسي هيبة الجواب ، ولم أظن
أنها تعزب عليك.
قال : وحضرت يوما آخر ، واجتمع جماعة
نحوي
الصفحه ٥٠٦ : ) ـ ٤ ـ مفعولان ل (جَعَلَ) ؛ لأنّها بمعنى «صيّر» ، فإن كانت بمعنى «خلق» تعدّت إلى [مفعول] واحد ، نحو
قوله تعالى
الصفحه ٧٥٨ : فيه النصب ، نحو قوله تعالى : (وَيْلَكُمْ لاٰ تَفْتَرُوا)
(١).
و «ويل» أصله مصدر مأخوذ من فعل لم
الصفحه ٨٤٠ :
العباس بن المفضل ، وأبو معاذ النحوي. توفي سنة ١٦٨ ه (طبقات القراء ١ /
٢٦٨).
ص ٢٦٧
ـ ابن خازم
الصفحه ٨٤٢ :
ـ سهل بن محمد
السجستاني : أبو حاتم ، إمام البصرة في النحو والقراءة واللغة والعروض. أخذ عنه
المبرد
الصفحه ٧ :
الإعرابية فقط ، ولهذا نراه يخص بكتابه من بلغ في النحو درجة متقدمة ، ولا يخص به
من «لا يعلم من النحو إلا
الصفحه ٥٠ : الْبَرْقُ) ـ ٢٠ ـ (يَكادُ) فعل للمقاربة ، إذا لم يكن معه نفي قارب الوقوع ولم يقع
، نحو هذا ، وإذا صحبه نفي
الصفحه ٦٠ : «ملك» ؛ فإن زدت «من ماله» ونحوه ، جاز أن يكون حالا من المضمر ومن
الدار (٣). فكذلك الآية ، لمّا كان في