الصفحه ٤٨٨ : .
١٥٨٧ ـ وقوله
تعالى : (وَعاداً وَثَمُودَ)(٢) ـ ٣٨ ـ وما بعده ، عطف كلّه على (وَقَوْمَ نُوحٍ) ، إذا
الصفحه ٧٣٦ : بالاستقرار ، ولا ضمير يكون في «عٰالِيَهُمْ» لأنّه يصير بمنزلة فعل
مقدّم على فاعله. وإذا رفعت «ثِيٰاباً
الصفحه ٢٨٨ : » ، إذا أردت الأمر بمعنى «أرود». وقيل الأصل : «ابن أمّا» ، ثم حذفت
الألف ، وذلك بعيد ؛ لأن الألف عوض من يا
الصفحه ٥١٢ : اللام ، واتصلت
الكاف ب أنّ (٥) ؛ وفيه بعد في المعنى والإعراب ؛ لأنّ القوم لم يخاطبوا أحدا ، ولأنّ حذف
الصفحه ٦٨٣ :
والجملة في موضع البيان لجملة محذوفة ، تقديره : بئس مثل القوم هذا المثل ،
لكن حذف لدلالة الكلام
الصفحه ٣٥٤ : » على هذا إلا النصب ، إذا جعلتها مستثناة (٣) من الأهل ، وإنما حسن الاستثناء بعد النهي لأنّه كلام تام
الصفحه ٣٣٥ : أعشرون أم ثلاثون؟ فتجعل
«عشرون» بدلا من «كم» ، وتدخل ألف الاستفهام على «عشرين» ؛ لأن المبدل منه وهو «كم
الصفحه ٤٦٠ :
النعت ؛ لأن «الناس» جنس من أجناس الخلائق ، ولا بدّ من نصب (سَواءً) في هذه القراءة ، لأنّه مفعول
الصفحه ١٤٦ : مما قبلها ، بخلاف إذا جعلت «ما» بمعنى الذي ؛ لأنّه كلام متصل ، وما قبله
جواب له. وحذفها جائز ، قال
الصفحه ١٢٨ : على
الحال من (الْكِتابَ) ، ولك أن ترفع (آيات) بالظرف ، لأنه قد اعتمد ، ولك أن ترفعه
بالابتداء ، والظرف
الصفحه ٢٠٥ : فرض عليكم ، وكان الاختيار على مذهب سيبويه النصب ؛ لأنّه أمر ، وهو
بالفعل أولى ، وبه قرأ (٦) عيسى بن
الصفحه ٣٩٩ : على اللمّة ؛ وهي الحال الخبيثة](٢). وذكّر لأنه لا مذكر له من لفظها. وجواب سادس وهو أنّ
الهاء تعود على
الصفحه ٤٣٤ : : لننزعنّ» واقعة على المعنى. وقال الفرّاء : معنى
«لننزعن» : لننادينّ ، فلم يعمل لأنه بمعنى النداء. وقال بعض
الصفحه ٧٢٦ : بعد لحذف النون ، وإنما حقّه : لأقسمنّ ، وإنما
جاز ذلك بالحذف في هذا لأنّه جعل «أقسم» حالا ، وإذا كان
الصفحه ٦٣٣ : ) ـ ٣ ـ [العامل] في (أَإِذا) فعل محذوف دلّ عليه الكلام ؛ لأنّهم قوم أنكروا البعث ،
فكأنهم قالوا : أنبعث إذا متنا