الصفحه ٦١ : . فاجعل هذا أصلا تقيس عليه كلّ الكلام. وقد زاد قوم في
العلل لزوم العلّة الواحدة (١).
٨٤ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٧٥ : (٢) ، لأنهم أنكروا البعث ، فدلّ إنكارهم على هذا الحذف. ولا يجوز أن يعمل (كُنَّا) ، في (إِذا) ، لأن القوم لم
الصفحه ٥٧٨ :
الخصم ، وكذلك إذا قلت : القوم خصم وعدل ، فمعناه : ذوو خصم وعدل ، ويجوز «خصوم»
، كما تقول : «عدول
الصفحه ٤٩٠ :
لكان محكيّا ، ولم يعمل فيه القول ؛ فإنما أخبر تعالى ذكره ، أنّ هؤلاء القوم إذا
خاطبهم الجاهلون بالله
الصفحه ٥٠٤ : الساعة قد تناهى
لا مزيد عندهم فيه ، أي لا يعلمون ذلك أبدا ؛ إذ لا مزيد في علمهم ؛ يقال : أدرك
الثمر ، إذا
الصفحه ٥٩٥ : ، إذا
زاد ، ومنه «الرّبا» في الدّين المحرّم (١). وقرأ أبو جعفر (٢) : «وربأت» بالهمز ، من الرّبيئة ، وهو
الصفحه ٤١٦ : الإضافة إلى الجمع ؛ لأنّ
أصل هذا العدد أن يضاف إلى واحد يبين جنسه ، نحو : عندي مائة درهم ومائة ثوب ، فنوّن
الصفحه ١٣١ : جعلت اللام متعلقة بمحذوف قامت مقامه ، لم
يجز خفض (جَنَّاتٌ) ؛ لأنّ حروف الجر والظروف إذا تعلقت بمحذوف
الصفحه ٣٥٢ : » على الحال من المشار إليه ، والعامل
في الحال الإشارة والتنبيه ، ولا تجوز هذه الحال إلا إذا كان المخاطب
الصفحه ٩٦ :
السعة (١). فإن جعلت نصب «الأيام» على الظرف ، والعامل فيها (الصِّيامُ) جاز جميع ما امتنع إذا جعلت
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) قراءة النصب رواها المفضل عن عاصم كما في زاد المسير ١ / ٢٨ ، وقد ردّ
قراءة النصب الطبري في تفسيره
الصفحه ١١١ : «عسى» ؛ وهي وما بعدها مصدر لا يحسن اللفظ به
بعد «عسى» ؛ [لأن المصدر لا يدل على زمان محصّل ، وعسى تحتاج
الصفحه ٤٦٩ : : البعد البعد لما توعدون. ومن كسر
(٣) التاء وقف بالتاء ؛ لأنه جمع ، كبيضة وبيضات ، [كأن واحد «هيهات» هيهة
الصفحه ٣٧٦ : المعنى. وقيل : لا يعمل (كُنَّا) في (إِذا) ، لأن (إِذا) مضافة إلى (كُنَّا) ، والمضاف لا يعمل في المضاف
الصفحه ١٥٠ :
من (أُمَّةٌ) ، إذا رفعتها ب (سَواءً) ؛ لأنّ النكرة إذا قويت بالنعت قربت من المعرفة ، فحسن الحال