الصفحه ٢٧٥ :
«تفاعلوا» ، ثم أدغمت التاء في الدال ؛ فسكن أول المدغم ، فاحتيج إلى ألف
الوصل للابتداء بها ، فثبتت
الصفحه ٣٢٣ : لام
الفعل في موضع الياء المنقلبة عن الواو ، والتي هي عين الفعل ، فصارت الياء بعد
الألف ، والهمزة قبل
الصفحه ٤٩٤ : يصرفه للتعريف والتأنيث ، ووزنه
: فعلة. ومن خفض التاء جعله معرفة (٨) بالألف [فخفضه لإضافة «أصحاب» إليه
الصفحه ٥٣٥ :
المضمر ، ويعمل فيه (الْقائِلِينَ) ؛ لأنه كله داخل في صلة الألف واللام من (الْقائِلِينَ). ولا يحسن
الصفحه ٧٢٢ : .
٢٣٩٣ ـ قوله تعالى : (وَبَنِينَ شُهُوداً)
ـ ١٣ ـ واحده : ابن ، وإنما حذفت ألف الوصل في الجمع وتحرّكت
الصفحه ٢٩ : ، فعملت الإعراب الذي لا يكون
إلا في الأفعال (١) ، وهو الجزم. وحذفت الألف من الخطّ في «بسم الله» لكثرة
الصفحه ٣٠ : الألف في الخط من اسم «الله» استخفافا ، وقيل : حذفت
لئلا تشبه هجاء «اللات» في قول من وقف عليها بالها
الصفحه ١٦٨ : ، والله أعلم](٣).
٥٠٣ ـ قوله
تعالى : (قِياماً) ـ ٥ ـ من قرأه (٤) بغير ألف جعله جمع «قيمة» كديمة وديم
الصفحه ١٧٤ : .
هذان وفذانك ، بتخفيف النون على أصل التثنية وبتشديدها ، جعل التشديد عوضا من
الألف المحذوفة لالتقا
الصفحه ٢٤٨ : ء : تعلّمت وقرأت. ومن أسكنها (دَرَسْتَ) فمعناه : انقطعت وامّحت. ومن قرأه «دارست» بالألف (٥) فمعناه : دارست
الصفحه ٢٦١ : : «ها المم» ، فألقيت حركة الميم الأولى
على اللام ، وأدغمت في الثانية ، فلما تحركت اللام استغني عن ألف
الصفحه ٢٦٨ :
لا يهمز ، لأن أصلها معيشة على مفعلة ، فلما وقعت الياء بعد الألف واحتيج إلى
تحريكها ، وكانت لها حركة
الصفحه ٣١٢ :
من (عُزَيْرٌ) ، ولا حذف ألف (ابْنُ) من الخط ، ويكسر التنوين لالتقاء الساكنين. ومن لم ينون
«عزيرا
الصفحه ٣٦٣ : إسحاق وغيره بياء مشددة من غير ألف ، وعلة ذلك
أن ياء الإضافة حقها أن ينكسر ما قبلها ، فلما لم يمكن ذلك في
الصفحه ٣٦٦ : ) ـ ٣١ ـ الأصل في (حاشَ) أن تكون بالألف ، لكن وقعت في المصحف بغير ألف اكتفاء
بالفتحة من الألف ، كما حذفت