الصفحه ٤٨٣ : : (وَالْقَواعِدُ) ـ ٦٠ ـ هو جمع قاعد ، على النسب ، أي : ذات قعود (٣) ، فلذلك حذفت الهاء. وقال الكوفيّون : لمّا لم
الصفحه ١٦٩ :
اللَّاتِي)(٤)
(وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّساءِ اللَّاتِي)(٥) ؛ هذا هو الأكثر في كلام العرب. وقد يجوز فيما لا
الصفحه ٤٣٧ : تقديره : تسبيحا كثيرا. أو نعت لوقت
محذوف تقديره : نسبحك وقتا طويلا. ومن قرأ (٤) بوصل ألف «اشدد» وفتح ألف
الصفحه ٣١ :
حذفت الهمزة حذفا ، وعوّض منها الألف واللام ، ولزمتا الاسم (١). وقيل : أصله «لاه» ثم دخلت الألف
الصفحه ٣٦ : استعوان ، فألقيت حركة الواو على
العين ، وقلبت الواو ألفا ، وحذفت إحدى الألفين لالتقاء الساكنين ؛ قيل
الصفحه ٤٧٠ :
الفعل](١) ، أو يكون ملحقا بجعفر ، والتنوين فيه دخل على ألف الإلحاق ، مثل أرطىً ، فإذا
وقف على هذا
الصفحه ٥١٥ :
١٦٧٦ ـ قوله
تعالى : (أَلْفَ سَنَةٍ) ـ ١٤ ـ (أَلْفَ) نصب على أنها ظرف. و (خَمْسِينَ) نصب على
الصفحه ٢٩٧ : مِنَ
الْمَلائِكَةِ) ـ ٩ ـ [بضم اللام](٤) جعله جمع ألف ، جمع «فعلا» على «أفعل» مثل فلس وأفلس. وتصديق
هذه
الصفحه ٧٤٤ :
مشكل إعراب سورة
«عمّ يتساءلون»
٢٤٤٨ ـ قوله تعالى : (عَمَّ)
ـ ١ ـ أصله «عن ما» ، فحذفت الألف
الصفحه ٧٨٤ :
مفعولين. وقرأ (١)
قنبل عن أصحابه ، عن ابن كثير «أن رأه» بغير ألف ممدودة بعد الهمزة ، كأنه حذف لام
الصفحه ٥٩٠ : الألف. ومن قطع الألف (١) وكسر الخاء نصب (آلَ فِرْعَوْنَ) ب (أَدْخِلُوا). ومن قرأه (٢) بوصل الألف وضم
الصفحه ٧٣٣ : . وقيل : إنما
(٣) صرفه لأنّه وقع في
المصحف بالألف ، فصرفه على الاتباع لخط المصحف ؛ وإنما كتب في المصحف
الصفحه ٣٩ : تخبر عنها أو
تعطف بعضها على بعض ، فتقول : هذا ألف وألفك حسنة ؛ وفي الكتاب ألف ولام [وميم](١) وعين
الصفحه ٥٥ : يعمل في
المضاف.
٦٨ ـ قوله تعالى
: (أَتَجْعَلُ فِيها) ـ ٣٠ ـ «الألف» ألف استرشاد وسؤال عن فائدة ؛ وليس
الصفحه ١٢٦ : وسكون الياء قبلها ، ولم
ينو الوقف عليها. ويجوز أن تكون فتحت لأنه نوى عليها الوقف ، فألقى عليها حركة ألف