الصفحه ٢٩١ : وبين «نعم» ومعناهما ، وتصرفهما في الكلام ، في
كتاب «كلا» (٤).
٩٨٤ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تَقُولُوا
الصفحه ٥٤٢ :
مشكل إعراب سورة
«سبأ»
١٧٦٢ ـ قوله
تعالى : (يَعْلَمُ ما يَلِجُ
فِي الْأَرْضِ) ـ ٢ ـ (يَعْلَمُ
الصفحه ٤٦٩ : التنوين [فيه] على فتحة الراء ، [وهي لام
__________________
(١) انظر : الكتاب
لسيبويه ٤٦٧/١ ؛ والبيان
الصفحه ٥٤٦ : ،
__________________
(١) البيان ٢٧٩/٢ ؛ والعكبري
١٠٦/٢ ؛ وتفسير القرطبي ٢٩٢/١٤.
(٢) المقتضب ٢٦١/١.
(٣) الكتاب لسيبويه
٣٨٠
الصفحه ٣٣٩ : )(٨).
__________________
(١) هو عيسى بن عمر. وفي
هامش(ح)عبارة «بلغ مطالعة وتصحيحا ...».
(٢) الكتاب ٢٣/٢ ؛ وتفسير
القرطبي
الصفحه ٨٠٢ :
٢٦٠٥ ـ قوله تعالى : (فِي عَمَدٍ)
ـ ٩ ـ من قرأه (١)
بفتحتين ، جعله اسما للجمع ، لأنّ باب «فعول
الصفحه ٣٤٠ : الله ، فتكون الهاء في (قَبْلِهِ) للإنجيل أيضا. وقيل : الهاء في (يَتْلُوهُ) لمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٢ : القولين داخل في البشارة. وقيل : هو منصوب بفعل
مضمر دلّ عليه الكلام ، تقديره : ومن وراء إسحاق وهبنا له
الصفحه ٦١٥ : ، و (مَحْياهُمْ) مبتدأ ، أي : محياهم ومماتهم سواء ، أي مستوين (٢) في البعد عن رحمة الله ، والضميران في (مَحْياهُمْ
الصفحه ٤٥٥ : » (٦)
__________________
(١) الكتاب ، لسيبويه
٣٠٦/١.
(٢) في الأصل : «مفرد».
(٣) في الأصل : «هذا».
(٤) البيان ٦٢/١ ؛ وتفسير
الصفحه ٥٨٤ :
الله تعالى إياه ومحبته له ، والجزاء في الدنيا ؛ والأول أحسن ، لأنّ الدنيا ليست
بدار جزاء.
١٩٠٠ ـ قوله
الصفحه ٢٦٢ :
ومن فتحها وخفّف جعلها مخفّفة من الثقيلة ، في موضع نصب مثل الأول (١). و (مُسْتَقِيماً) حال من
الصفحه ٧٦٥ :
ص ٢٢١ ؛ والإتحاف ص ٤٣٦.
(٢) الكتاب ٤٥٥/١.
(٣) في(ق ، د ، ك) : «نشدتك
باللّه».
(٤) راجع الفقرة(١١٦٠
الصفحه ٧١٤ : «مُلِئَتْ» في موضع الحال على إضمار «قد» ، والأول
أحسن. وحَرَساً
نصب على التفسير ، وكذا (شُهُباً).
٢٣٥٩
الصفحه ٤٠٨ :
تعالى : (فَلا يُسْرِفْ فِي
الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً) ـ ٣٣ ـ [يريد ولي المقتول كان منصورا]. الها