الصفحه ١٢٨ : ». والكتاب هو : «شرح اختلاف العلماء في قوله تعالى :
(وَما
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ).
الصفحه ١٢٧ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ) ـ ٣ ـ و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ابتداء وخبر في موضع الحال من (اللهُ). وقيل : من المضمر
الصفحه ١٤٤ : (١)
(يَأْمُرَكُمْ) عطفه على (أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ) ـ ٧٩ ـ أو على (ثُمَّ يَقُولَ) ـ ٧٩ ـ ، والضمير في (يَأْمُرَكُمْ
الصفحه ٢١١ : (الَّذِينَ) في قوله : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا) فيكونون موصوفين باللعب والهزء ، كما وصف به الذين
أوتوا الكتاب
الصفحه ٦ : المؤلّف في كتابه (الكشف) بعناوين مختلفة أيضا ، مختصرة ومطولة
هي : تفسير مشكل إعراب القرآن (٥) ـ مشكل
الصفحه ٣٠٤ : أن سبقوا. وقد قال سيبويه (٣) في قوله : (أَفَغَيْرَ اللهِ
تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ)(٤) : إن تقديره : أن
الصفحه ١٤٦ : ) في الوجهين جميعا. فهذه آية غريبة الإعراب ، فافهمها إن
شاء الله (٧).
٤٠٩ ـ قوله
تعالى : (طَوْعاً
الصفحه ٣٧٩ : ) رفع على إضمار مبتدأ ، أي : هذا كتاب. و (أَنْزَلْناهُ) في موضع النعت للكتاب.
١٢٢٨ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٠ :
من هذا الكتاب. وممن أخذ عنه أبو البركات بن الأنباري في كتابه (البيان في
غريب إعراب القرآن) ، فقد
الصفحه ٢٩٠ : الاسمية.
(٤) أخرجه البخاري في
صحيحه في الزكاة : باب قول اللّه تعالى : (لاٰ
يَسْئَلُونَ النّٰاسَ
الصفحه ٥٢٨ : ما بعده نعتا له.
١٧١٣ ـ قوله
تعالى : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ) ـ ٢٧ ـ «أنّ» في
الصفحه ٩٦ : وابن ذكوان بإضافة الفدية. انظر
المجيد في إعراب القرآن ٢١٣ / أ؛ وتفسير القرطبي ٢ / ٢٨٧.
(٦) النصب قرا
الصفحه ٣٦٢ : :
__________________
(١) تكملة من : (ق). وانظر
: «باب علل الروم والإشمام» في كتاب الكشف ١٢٢/١.
(٢) قرأ نافع وأبو
جعفر «يرتع
الصفحه ٢٣٩ : » (٢) على الابتداء ، والخبر : (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ.)
٧٩٣ ـ قوله
تعالى : (مَوْلاهُمُ الْحَقِ) ـ ٦٢
الصفحه ٥٦٨ : موضع الحال من المضمر في «تخرج».
١٨٥٥ ـ قوله
تعالى : (سَلامٌ عَلى نُوحٍ) ـ ٧٩ ـ أي : يقال له : سلام