الصفحه ٣٨٩ : : (فَظَلُّوا)(٢)
(فِيهِ) ـ ١٤ ـ
الضمير في (فَظَلُّوا)(٣) وفي (يَعْرُجُونَ) للملائكة ، أي لو فتح الله بابا في
الصفحه ٤٥٨ :
على العطف على (مَنْ) في قوله : (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ)(١) ، وجاز ذلك لأنّ السجود هو التذلّل
الصفحه ١٣٢ :
تعالى : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ
اللهِ) ـ ١٩ ـ (مِنْ) شرط ، في موضع رفع بالابتداء. وقوله : (فَإِنَّ
الصفحه ٥٣٩ : ].
١٧٤٧ ـ قوله
تعالى : (سُنَّةَ اللهِ) ـ ٣٨ ـ مصدر عمل فيه معنى ما قبله.
١٧٤٨ ـ قوله
تعالى : (الَّذِينَ
الصفحه ٧٧ : ) في موضع نصب بحذف حرف الجر منه ، تقديره : لأن ينزّل
الله.
١٤٧ ـ قوله
تعالى : (مُصَدِّقاً) ـ ٩١ ـ حال
الصفحه ٢٨١ : المبدل منه ، لأنّها لا تدخل في الإيجاب (٩).
٩٤٨ ـ قوله
تعالى : (آلاءَ اللهِ) ـ ٦٩ ـ واحد (آلاءَ) إلى أو
الصفحه ٦٦٧ : ءة ابن عامر. تفسير القرطبي ٢٤١/١٧ ؛ والبحر المحيط ٢١٩/٨.
(٢) في الأصل : «ورفعه».
(٣) الكشف ٣٠٧
الصفحه ٢٢٧ : »
فإنّه جعله ظرفا ل «القول» و «هذا» إشارة إلى القصص والخبر الذي تقدّم ، أي يقول
الله هذا الكلام في يوم
الصفحه ٤٦٢ : ، وهو لا نظير له في الواحد ، فمنع [من] الصّرف لهاتين العلّتين. ومعنى
صوافّ : مصطفّة اليدين. وقرأ
الصفحه ٥٨٦ : : تفسير القرطبي
٢٨٥/١٥.
(٥) زيادة في الأصل.
الصفحه ٣١٧ : له
نار جهنم ، فالفاء في هذين القولين جواب الشرط ، والجملة خبر «أنّ». وقال غيرهما :
«أن» في (فَأَنَّ
الصفحه ٢٣٣ : بآيات الله ، فأكذبهم الله في دعواهم.
فأمّا من نصب
الفعلين فعلى جواب التمني بالواو ؛ لأنّ التمني غير
الصفحه ٣٣٢ : : (ظ).
(٢) البيان ٤١٥/١ ؛ والعكبري
١٦/٢ ؛ وتفسير القرطبي ٣٥١/٨.
(٣) (ح ، د) : «له» ،
وأثبت ما في
الصفحه ٦٥٢ : تعالى : (اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ)(٢) يردّ قولهم](٣).
وإنما دلّ النصب
في «كل» على العموم ؛ لأنّ
الصفحه ٣٦٤ : فلغتان. و (لَكَ) في (هَيْتَ لَكَ) تبيين ، مثل : سقيا لك (٥).
١١٨٠ ـ قوله
تعالى : (مَعاذَ اللهِ) ـ ٢٣