الصفحه ١٠٤ : ـ عطف على (سَبِيلِ اللهِ) ، أي قتال في الشهر الحرام كبير ، وهو صدّ عن سبيل الله وعن المسجد الحرام.
وقال
الصفحه ١٣٠ : والميم في (لَكُمْ) ، وفي قراءة من قرأ بالياء يعود على الفئة المقاتلة في سبيل الله. والهاء
والميم في
الصفحه ٦٨٠ : حرف عبد الله «آمنوا» على الأمر. وقال غيره :
«تُؤْمِنُونَ و تُجاهِدُونَ»
عطف بيان على
ما قبله [وتفسيره
الصفحه ٧٤ : الله ، فلما
حذفت «أن» ارتفع الفعل. وقيل : هو قسم معناه : والله لا تعبدون. وقيل : (لا تَعْبُدُونَ) في
الصفحه ٢٩٨ :
تعالى : (وَمَنْ يُشاقِقِ
اللهَ) ـ ١٣ ـ (مَنْ) شرط في موضع رفع بالابتداء ، والخبر (فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ٤٨٠ : بعده تقديره : علم الله كلا علم
صلاته.
فإن جعلت
الضمير في (عَلِمَ) ل («كُلٌ) ، بعد نصب (١)
(كُلٌّ
الصفحه ١٨٢ : ـ تفسيران. وقال الأخفش : (رَفِيقاً) حال ، و «أولئك» في موضع رفع ب «حسن».
٥٧٤ ـ قوله
تعالى : (فَانْفِرُوا
الصفحه ٢٧٨ : موضع من الإعراب ، وتقديره : لم يدخلوها ، ولكنّهم يطمعون
في دخولها برحمة الله ، وقد روي هذا التفسير
الصفحه ٤٢٢ : (الْحُسْنى) مبتدأ ، و «له» الخبر ، ونصب (جَزاءً) على أنه مصدر في موضع الحال ، تقديره : فله الخلال
الحسنى جزا
الصفحه ١٩٨ : مقتل عبد الله بن
خازم ، وقتيبة بن مسلم ، أميري خراسان ، الواحد تلو الآخر.
(٢) في (ح) : «وقع
الصفحه ٦٠٥ : واحد. والهاء في (وَقِيلِهِ) ترجع على عيسى ، وقيل : على محمد صلّى الله عليهما وسلم.
١٩٩١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٤٤ : ، والتقدير : اركبوا الآن متبركين باسم الله في وقت
الجري والرسوّ.
__________________
(١) تفسير القرطبي
٣٧
الصفحه ٣١٠ : ، والجملة خبر الأول. ويجوز أن يكون «الله» مبتدأ ،
و (إِنْ) في موضع نصب على حذف حرف الجر ، ومثله : (وَاللهُ
الصفحه ٨٨ : / ب.
(٢) في الأصل : «رحمة الله عليه».
(٣) وقراءة الجمهور (أَنْ
يَطَّوَّفَ بِهِما)
، وفي مصحف
أبيّ وعبد الله
الصفحه ٩٤ : على الله ـ جلّ ذكره ـ أي
وآتى المال على حبّ الله ، وعاد الضمير على «الله» لتقدّم ذكره في قوله (مَنْ