الصفحه ٩١ : حال من الهاء والميم في (يُرِيهِمُ) ، ولو كان من رؤية القلب (٣) لكان (حَسَراتٍ) مفعولا ثالثا (٤).
١٩٦
الصفحه ١١٧ : » إذا بعد. ولا يجوز أن يكون «فعلان» من
شيّط (٣) وشاط ؛ لأن سيبويه حكى : شيطنته فتشيطن. فلو كان من «شاط
الصفحه ٦٣١ : قد مضى ، فنفى الله تعالى قولهم ب (لَمْ) ، ولو أخبروا عن أنفسهم بإيمان سيكون ، لكان النفي ب «لن» ؛ ألا
الصفحه ٦٦٤ : ، وتقدير الاسم
أن يكون بعد جوابها ، فإن أردت أن تعرف إعراب الاسم الذي بعدها فاجعل موضعها «مهما»
وقدّر الاسم
الصفحه ٧٢ : : أصلها (٥) الفتح ؛ ولذاك فتحت مع المضمر في قولك : هذا لك ، ولهم ،
ولكم. وأكثرهم يقولون : أصلها الكسر على
الصفحه ٢١٨ :
لا تكون إلا بعد تمام الموصوف بصلته (١) ، فلو جعلت (مَنْ) متعلقة ب «جزاء» دخلت في صلته ، وأنت قد
الصفحه ٥٦٠ :
والتنوين ؛ لأجل إتيان «لا» ثانية مع معرفة ؛ لو قلت في الكلام : لا رجل في الدار
ولا زيد ، لكان الاختيار [في
الصفحه ٧٥٩ : نصب ب «كالوا» أو «وزنوا» فتكتب بغير ألف بعد الواو ، وهو في المصحف بغير
ألف. و «على» في قوله تعالى
الصفحه ٧٧٨ : » ، وحقّه التأخير بعد الفاء ، وتقديره : مهما يكن من
شيء فلا تقهر اليتيم ، ومثله وَأَمَّا السّٰائِلَ فَلاٰ
الصفحه ٣٠٨ : ) المفتوحة قد غيّرت معنى الابتداء ؛ إذ هي وما بعدها
مصدر (٢) ، فليست
كالمكسورة التي لا تدلّ على غير التأكيد
الصفحه ٥٥٥ : وصلت كلامك ، أن تدغم في الواو بعدها أبدا. وقد قرأ جماعة بإظهار
النون (٢) من «يسن» و «نون والقلم
الصفحه ٣٥٣ : بعدها ، نحو : كان زيد هو أخاك ... انظر : تفسير
القرطبي ٧٦/٩. وكذلك استنكر أبو عمرو قراءة عيسى بن عمر نصب
الصفحه ٤٠ :
لام التأكيد ، دخلت لتدلّ على بعد المشار إليه ، وقيل : دخلت لتدلّ على أنّ
«ذا» ليس بمضاف إلى الكاف
الصفحه ٨٩ : الحال من المضمر في (خالِدِينَ) أو من المضمر في (عَنْهُمُ). وإن شئت جعلت (لا يُخَفَّفُ) وما بعده منقطعا
الصفحه ١٧٥ : في هذا الموضع ، ولو كان النص : عليكم كتاب الله ، لكان نصبه
على الإغراء أحسن من المصدر (٣).
٥٣١