الصفحه ٧٢٦ : » زائدة ، لأنّها في حكم المتوسّطة ، لأنّ القرآن كلّه نزل مرة واحدة إلى
سماء الدنيا ، ثم نزل على النبي
الصفحه ٢١٠ : يكون حالا منهم ، والإشارة
بالقوم الموصوفين في هذا الموضع هي إلى الخلفاء الراشدين بعد النبي
الصفحه ١١ : واسم مؤلفه ، وأسماء المتملكين ومنهم : يحيى بن عبد
الرحيم الشقنداوي العلواني ، وأحمد بن عمر المعروف بابن
الصفحه ١٥٦ : ) ارتفعوا ب (قاتَلَ) وصار (مَعَهُ) متعلقا ب (قاتَلَ) ، فيصير (قاتَلَ) وما بعده صفة للنبي ؛ وفي الوجه الأول
الصفحه ٣٨٦ :
أمر النبي [صلىاللهعليهوسلم] وما أتى به ، مثل الأوّل ، وتقديره : مثل الجبال في
القوة والثبات
الصفحه ٣٦٤ : لَكَ) ـ ٢٣ ـ هي لفظة مبنية غير مهموزة ، يجوز فيها فتح التاء
وكسرها وضمها ، والكسر فيه بعد ؛ لاستثقال
الصفحه ٣٤٣ : ، فلم تؤمنوا بها ، ولم تعم الأخبار نفسها عنهم ، ولو
عميت هي لكان لهم في تلك (١) عذر ، وإنما عموا هم عنها
الصفحه ٥١٥ : بعد تمام الكلام ، فانتصب [كالمفعول].
ونصبه عند الفراء ب «أن» ؛ لأنّ أصل (إِلَّا) عنده : إن لا ، فإذا
الصفحه ٣٦٥ : «إنّ».
١١٨٢ ـ قوله
تعالى : (إِنَّهُ لا يُفْلِحُ) ـ ٢٣ ـ الهاء للحديث ، وهي اسم «إن» وما بعدها الخبر
الصفحه ١١٢ : : (تِلْكَ) ـ ٢٥٢ ـ اسم مبهم ، والتاء هو الاسم ، واللام دخلت لتدل
على بعد المشار إليه ، والكاف للخطاب ، لا
الصفحه ١٤٥ : الجملة التي هي صلة الذي ، ثم تأتي بخبر الابتداء بعد ذلك. ويحتمل
أن يكون العائد من الصلة الثانية محذوفا
الصفحه ٣٨٢ : ء الغائب ، لكن رفضوا
استعمال ذلك لثقل الكسرة على الياء. فالقراءة بكسر الياء فيها بعد من جهة الاستعمال
، وهي
الصفحه ٤٤٥ : ـ نصب ب (لَبِثْتُمْ).
١٤٥٨ ـ قوله
تعالى : (إِنَّ لَكَ أَلَّا) ـ ١١٨ ـ (إِنَّ) في موضع نصب لأنها اسم
الصفحه ٥٦١ :
بالابتداء ، والجملة الخبر ، و (إِنْ) وما بعدها في موضع التفسير ل (آيَةٌ) ، فمن أجل تعلّق (إِنْ
الصفحه ٥٣٨ : أنّ الأول هو المعمل ؛
إذ مفعوله بعده لم يتأخّر بعد الفعل الثاني ، وحذف الضمير من هذا إذا [ما] تقدّم