الصفحه ٦٠٠ :
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً) ـ ٥١ ـ (أَنْ يُكَلِّمَهُ) في موضع رفع لأنّه اسم (كانَ
الصفحه ٦١٠ : : (يَوْمَ لا يُغْنِي) ـ ٤١ ـ هو بدل من (يَوْمَ) الأوّل.
٢٠٠٩ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ
اللهُ
الصفحه ٦١٦ : نَظُنُّ إِلَّا
ظَنًّا) ـ ٣٢ ـ تقديره عند المبرّد : إن نحن إلّا نظنّ ظنّا. وقيل
المعنى : إن نظنّ إلا أنّكم
الصفحه ١١١ : مع الياء أجود ، والجزم يجوز.
٢٧١ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا تُقاتِلُوا) ـ ٢٤٦ ـ «أن» في موضع نصب خبر
الصفحه ١٢٣ :
٣٢٨ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا تَرْتابُوا) ـ ٢٨٢ ـ «أن» في موضع نصب تقديره : وأدنى من ألّا ترتابوا
الصفحه ١٥٣ :
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ) ـ ١٣٥ ـ ابتداء وخبر (٢) ، و (مِنْ) معرفة. وإنما يرفع ما بعد «إلا» باتباعه ما قبله
الصفحه ١٨٠ :
(لَوْ) اسم ارتفع بإضمار فعل عنده. وقال غيره : «أنّ» وغيرها
لا ترتفع بعد (لَوْ) إلا بإضمار فعل
الصفحه ١٨٤ :
الجدب والخصب ؛ والشرط لا يكون إلا مبهما ، يجوز أن يقع ويجوز ألّا يقع ؛ وإنما
دخلت الفاء للإبهام
الصفحه ٢٥١ : يضاف إلا لما هو بعضه ، فافهمه ، إلا أن يكون بمعنى فاعل فيحسن إضافته إلى
ما ليس هو بعضه ، نحو : «وأعلم
الصفحه ٣٠٦ :
ما سبق أنّ الله عزوجل لا يعذّب إلا بعد إنذار. وقيل : هو ما سبق أن الله عزوجل يغفر الصغائر باجتناب
الصفحه ٤٤٠ : ابتداء أتى على أصله ، إلا في شعر على ما ذكرنا. فأما على مذهب
الكوفيين فهو من أحسن شيء ، لأنهم يقدّرون
الصفحه ٤٩٩ : : (أَلَّا يَسْجُدُوا) ـ ٢٥ ـ «أن» في موضع نصب ب (يَهْتَدُونَ)(٣) ، و «لا» زائدة. وقيل : هي في موضع نصب على
الصفحه ٦٧٠ : » في موضع نصب
ب «بصير» (٣) على مذهب سيبويه (٤) ؛ في جواز إعمال «فعيل».
٢٢١٨ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٤٦ : ».
٣٢ ـ قوله
تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ) ـ ١٢ ـ كسرت «إنّ» لأنها مبتدأ بها ، ويجوز فتحها إذا
جعلت «ألا
الصفحه ١٤٢ :
٤٠٥ ـ قوله
تعالى : (وَلا تُؤْمِنُوا
إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ) ثم قال : (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ